الصفحه ١٨٤ : ، كالجمل والناقة ، والحصان والرمكة : روى
أنه لم يحمل إلا ما يلد ويبيض. وقرئ : من كل ، بالتنوين ، أى : من كل
الصفحه ١٨٦ :
مُخْرَجُونَ) مبتدأ ، و (إِذا مِتُّمْ) خبرا ، على معنى : إخراجكم إذا متم ، ثم أخبر بالجملة عن
إنكم ، أو رفع
الصفحه ١٩٨ : يعملوا أسماعهم وأبصارهم في آيات الله وأفعاله ، ثم
ينظروا
__________________
ـ
واستنوق الجمل. وأما
الصفحه ٢٠٦ : السلطان به وإن لم يكن في
نفس الأمر سلطان ولا غير منزل ، ومن جنس مجيء الجملة بعد النكرة وصرفها عن أن تكون
الصفحه ٢٢٦ :
للنابغة ، يصف جمله بأنه كحمار الوحش
المسرع خوفا مما رآه. وقال الأصمعى : زال النهار : انتصف ، ولعله لزوال
الصفحه ٢٦٢ : بين الشيئين إذا فصل
بينهما وسمى به القرآن لفصله بين الحق والباطل. أو لأنه لم ينزل جملة واحدة ولكن
الصفحه ٢٧٩ : جملة ، إلا أعطيناك نحن من الأحوال ما
يحق لك في حكمتنا ومشيئتنا أن تعطاه ، وما هو أحسن تكشيفا لما بعثت
الصفحه ٣٢٠ : (يُبْعَثُونَ) ضمير العباد ، لأنه معلوم. أو ضمير الضالين. وأن يجعل من
جملة الاستغفار لأبيه (٢) ، يعنى : ولا
الصفحه ٣٣٥ : : في (يَكُنْ) ضمير القصة ، و (آيَةً أَنْ
يَعْلَمَهُ) جملة واقعة موقع الخبر. ويجوز على هذا أن يكون
الصفحه ٣٣٨ : خبر مبتدإ محذوف ، بمعنى : هذه ذكرى. والجملة اعتراضية. أو صفة
بمعنى : منذرون ذوو ذكرى. أو جعلوا ذكرى
الصفحه ٣٨٧ : . وجعل هذا الصنع من جملة الأشياء التي
أتقنها وأتى بها على الحكمة والصواب ، حيث قال : صنع الله (الَّذِي
الصفحه ٤٣٨ : صَدَقُوا
وَلَيَعْلَمَنَّ الْكاذِبِينَ)(٣)
الحسبان لا يصح
تعليقه بمعاني المفردات ، ولكن بمضامين الجمل. ألا
الصفحه ٤٧٤ : عدو ، أى : هم أعداء الله من أجل كذبهم وزورهم ، وهي جملة اعتراضية ، ويحتمل
أن «عداة» بدل من ضمير الفاعل
الصفحه ٤٨٢ : ) صفة للمبتدإ ، والخبر : هل من شركائكم ، وقوله (مِنْ ذلِكُمْ) هو الذي ربط الجملة بالمبتدإ ، لأن معناه
الصفحه ٥٢٢ : فصل هذه الجمل ووصلها (١) : من الحسن والفصاحة ما لا يغبى على عالم بطرق النظم. وقرأ
قتادة : وهو الذي