الصفحه ١٩٥ : ، لا
كراهة للحق» قال أحمد : وأحسن من هذا أن يكون الضمير في قوله : (وَأَكْثَرُهُمْ) على الجنس للناس
كافة
الصفحه ٢٨٦ : نذير كافة القرى ، لأنه لو بعث في كل قرية نذيرا
لو جبت على كل نذير مجاهدة قريته ، فاجتمعت على رسول الله
الصفحه ٣٦٩ : التنبيه ،
وكاف التشبيه ، واسم الإشارة. لم يقل : أهذا عرشك ، ولكن : أمثل هذا عرشك ، لئلا
يكون تلقينا
الصفحه ٤٤٨ : كانت خطابا لقريش فما وجه توسطهما بين طرفى قصة إبراهيم والجملة؟ أو
الجمل الاعتراضية لا بد لها من اتصال
الصفحه ٢١٤ : الْفاسِقُونَ) كلاما مستأنفا غير داخل في حيز جزاء الشرط ، كأنه حكاية
حال الرامين عند الله بعد انقضاء الجملة
الصفحه ٣٣٠ : : أترتكبون هذه
المعصية على عظمها ، بل أنتم قوم عادون في جميع المعاصي ، فهذا من جملة ذاك ، أو
بل أنتم قوم أحقا
الصفحه ٣٤٧ : (وَهُمْ بِالْآخِرَةِ
هُمْ يُوقِنُونَ) كيف يتصل بما قبله؟ قلت : يحتمل أن يكون من جملة صلة
الموصول ، ويحتمل
الصفحه ٤٦٨ : الصالحة. وفي تنكير الظاهر : أنهم لا يعلمون إلا
ظاهرا واحدا من جملة الظواهر. و «هم» الثانية يجوز أن يكون
الصفحه ٣٧ : التي تحكى بعدها الجمل. ألا ترى
الجملة
__________________
(١)
أثاث البيت : أمتعته ولوازمه : والخرئى
الصفحه ٥٢ : عطف الجملة
الفعلية على الاسمية إن كان المعطوف عليه الجملة الكبرى ، أو عطف الماضي على
المضارع إن كان
الصفحه ٦٦ : ء (قَدْ جِئْناكَ
بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ) جملة جارية من الجملة الأولى
__________________
(١)
قال محمود
الصفحه ٧٣ : المفاجأة. والتحقيق فيها أنها إذا
الكائنة بمعنى الوقت ، الطالبة ناصبا لها وجملة تضاف إليها ، خصت في بعض
الصفحه ٩١ : ) والمعنى : وأقسم قسما لقد أمرنا أباهم آدم ووصيناه أن لا
يقرب الشجرة ، وتوعدناه بالدخول في جملة الظالمين إن
الصفحه ٩٣ : للتوكيد ، أى
تعلق بوسوس ، وللتأسيس إن تعلق بيدعو ، وتكون الجملة حالية مبينة للوسوسة. وقد
أونّ أى : الحمير
الصفحه ١٤٨ : جزأى الجملة لزيادة التوكيد. ونحوه قول
جرير :
إنّ الخليفة إنّ
الله سربله
سربال