الصفحه ٢٩٣ : وأبو يعلى والبيهقي في الشعب من طريق نوح بن ذكوان عن الحسن
عن أنس رضى الله عنه مرفوعا والأول أصح
الصفحه ٣٢٤ :
أَراذِلُنا بادِيَ الرَّأْيِ) ويجوز أن يتغابى لهم نوح عليه السلام. فيفسر قولهم
الأرذلين ، بما هو الرذالة عنده
الصفحه ٣٢٥ : الباطل ، ثم أنتم أعلم بشأنكم.
(قالُوا لَئِنْ لَمْ
تَنْتَهِ يا نُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَ
الصفحه ٤٥٤ : ريح عاصف فيها حصباء. وقيل : ملك كان يرميهم. والصيحة : لمدين وثمود. والخسف
: لقارون. والغرق : لقوم نوح
الصفحه ٥٧١ : الجبال تسعده على
نوحه بأصدائها (١) والطير بأصواتها. وقرئ : والطير ، رفعا ونصبا ، عطفا على
لفظ الجبال
الصفحه ١٥٨ :
ألحق البقر بالإبل
حين قال : «البدنة عن سبعة ، والبقرة عن سبعة» (١) ، فجعل البقر في حكم الإبل
الصفحه ٨١ : موسى بن ظفر
، وكان منافقا قد أظهر الإسلام ، وكان من قوم يعبدون البقر.
(فَرَجَعَ مُوسى إِلى
قَوْمِهِ
الصفحه ١٢٦ : روضة ومعه جليس له من الملائكة ،
فقال : إنى مقرّب إلى إلهك ، فذبح أربعة آلاف بقرة وكفّ عن إبراهيم ، وكان
الصفحه ٣١٧ : آمن بالله. وبنو إسرائيل : الذين كانوا أصحاب
موسى المخصوصين بالإنجاء قد سألوه بقرة يعبدونها ، واتخذوا
الصفحه ٣٥٨ : (١) ، فوافى الحرم وأقام به ما شاء ، وكان يقرّب كل يوم طول
مقامه بخمسة آلاف ناقة وخمسة آلاف بقرة وعشرين ألف شاة
الصفحه ٤٦٩ : : المثيرة. وقالوا : سمى ثورا لإثارته
الأرض وبقرة ، لأنها تبقرها أى تشقها (وَعَمَرُوها) يعنى أولئك المدمّرون
الصفحه ٤٩٨ : . (ع)
(٣)
قوله «وفي سالغ صالغ» في الصحاح : سلغت البقرة والشاة ، إذا أسقطت السن التي خلفت
السديس
الصفحه ٤٣٤ : الكوفيين أنّ «ويك»
بمعنى : ويلك ، وأنّ المعنى ألم تعلم أنه لا يفلح الكافرون. ويجوز أن تكون الكاف
كاف الخطاب
الصفحه ٥٨٣ : أَحَدٌ).
(وَما أَرْسَلْناكَ
إِلاَّ كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
الصفحه ٢٧٨ : . وهذا فضول من القول
ومماراة بما لا طائل تحته ، لأنّ أمر الإعجاز والاحتجاج به لا يختلف بنزوله جملة
واحدة