الصفحه ٤٩٨ : . وقرئ :
وأقصد ، بقطع الهمزة ، أى : سدّد في مشيك من أقصد الرامي إذا سدّد سهمه نحو الرمية
(وَاغْضُضْ مِنْ
الصفحه ١٩٧ : من
ضرورات الشعر ، فينبغي أن ترفع منزلة القرآن عن ورود مثله فيه ، لكن تنظير
الزمخشري له باستحال : وهم
الصفحه ٢٣١ : . وأخرجه أبو داود مختصرا من وجه آخر عن قرة عن الزهري
عن عروة عن عائشة. ونقله البخاري قال قال أحمد بن شبيب
الصفحه ٢٦٩ : ذلك في القرآن لطفا للمكلفين. وفيه كسر بين لقول من يزعم (٢) أن الله يضل عباده على الحقيقة (٣) ، حيث
الصفحه ٣٩٨ : قرية إلا على تغفل. وقرأ سيبويه : فاستعانه (مِنْ شِيعَتِهِ) ممن شايعه على دينه من بنى إسرائيل. وقيل : هو
الصفحه ٦١٣ : يَتُوبُ عَلَيْهِمْ) ولقد نطق القرآن بذلك في مواضع من استقرأها اطلع على حقيقة
الأمر ولم يعلل نفسه بالخدع
الصفحه ٦٠٥ : (اللهُ رَبُّكُمْ) خبران. وله الملك : جملة مبتدأة واقعة في قران قوله (وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ
الصفحه ٧٩ :
وَنَزَّلْنا
عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوى (٨٠) كُلُوا مِنْ
طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ وَلا
الصفحه ٤٢٧ : الْقُرْآنُ عَلى
رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ) يعنى : لا يبعث الله الرسل باختيار المرسل إليهم. وقيل
الصفحه ٤٧١ : أرض ذات نبات وماء. وفي أمثالهم : أحسن من بيضة في روضة ،
يريدون : بيضة النعامة (يُحْبَرُونَ) يسرون
الصفحه ١٣ : من
السرو (٢). والمراد : عيسى. وعن الحسن : كان والله عبدا سريا. فإن قلت. ما كان حزنها
لفقد الطعام
الصفحه ٤٩٠ :
حكى عن الأصمعى :
أنه سئل عن الألمعى فأنشده ولم يزد. أو للذين يعملون جميع ما يحسن من الأعمال ، ثم
الصفحه ٦١٤ : . ويحلون : من حليت : المرأة ، فهي حال (وَلُؤْلُؤاً) معطوف على محل من أساور ، ومن داخلة للتبعيض ، أى : يحلون
الصفحه ١١٣ : من أشرك منهم إن كان (١) ذلك على سبيل الفرض والتمثيل ، مع إحاطة علمه بأنه لا يكون
، كما قال (وَلَوْ
الصفحه ١٤٧ : موضع الضمير ، وهو وجه حسن. أو على أنه خبر مبتدإ
محذوف. استعير (الضَّلالُ الْبَعِيدُ) من ضلال من أبعد في