الصفحه ١٤ :
يكن لها خير من
الرطب. عن طلحة بن سليمان (جَنِيًّا) بكسر الجيم للإتباع ، أى جمعنا لك في السرىّ
الصفحه ٥٤ : : نودي بأنى (أَنَا رَبُّكَ) وكسر الباقون ، أى : نودي فقيل يا موسى. أو لأنّ النداء
ضرب من القول فعومل
الصفحه ٢٢٣ : الجزاء ، وبالرفع صفة لله ، ولو فليت القرآن
كله وفتشت عما أوعد به من العصاة لم تر الله تعالى قد غلظ في شي
الصفحه ٤٥٢ :
الطريق ، من قتل الأنفس وأخذ الأموال. وقيل : اعتراضهم السابلة بالفاحشة. وعن
الحسن : قطع النسل بإتيان ما
الصفحه ٦١٢ : ، أحدهما : إنا أوحينا إليك القرآن ثم
أورثنا من بعدك أى حكمنا بتوريثه. أو قال : أورثناه وهو يريد نورثه ، لما
الصفحه ٤٧٣ :
وما بين الجنسين
المختلفين من التنافر (وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ) التوادّ والتراحم بعصمة الزواج ، بعد أن
الصفحه ٥٣٤ : الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللهَ أَعَدَّ
لِلْمُحْسِناتِ مِنْكُنَّ أَجْراً عَظِيماً)(٢٩)
أردن شيئا من
الدنيا من ثياب
الصفحه ٩٥ : أَنَّ أَهْلَ
الْقُرى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ
وَالْأَرْضِ) وقال
الصفحه ١٣٤ : محذوف ، كأنه قيل : وحرام على قرية أهلكناها ذاك. وهو المذكور
في الآية المتقدمة من العمل الصالح والسعى
الصفحه ٣٦٥ : بَلْ أَنْتُمْ بِهَدِيَّتِكُمْ تَفْرَحُونَ)(٣٦)
لما أحست منهم
الميل إلى المحاربة ، رأت من الرأى الميل
الصفحه ٣٢ : وإيلاؤه حرف الإنكار من قبل أن ما بعد الموت هو وقت كون
الحياة منكرة ، ومنه جاء إنكارهم ، فهو كقولك للمسى
الصفحه ٨٦ : زيد عمرا» خوفت زيدا عمرا ، فترد بالنقل ما كان فاعلا مفعولا.
(كَذلِكَ نَقُصُّ
عَلَيْكَ مِنْ أَنْبا
الصفحه ٢٦٢ :
الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيراً)(٢)
البركة : كثرة
الخير وزيادته. ومنها (تبارك الله
الصفحه ٣٣٠ : من أخرجوه على أسوأ حال
من تعنيف به واحتباس لأملاكه وأشباه ذلك» قال أحمد : وكثيرا ما ورد في القرآن
الصفحه ٥٢١ : بعد الألف من غير همز ، فهذه أربع قراآت في لفظ
اللائي أينما كان في القرآن ، كما في شرح الشاطبية