الصفحه ٥٧٧ : ء
عليه كلام الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.
(وَجَعَلْنا
بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى
الصفحه ٤٢٤ :
قليلا (وَكُنَّا نَحْنُ الْوارِثِينَ) لتلك المساكن من ساكنيها ، أى : تركناها على حال لا يكنها
أحد
الصفحه ٢٥ : عَلَيْهِمْ آياتُ الرَّحْمنِ خَرُّوا سُجَّداً وَبُكِيًّا)(٥٨)
(أُولئِكَ) إشارة إلى المذكورين في السورة من
الصفحه ٣٤٦ : فيه إبانة. وإما
السورة. وإما القرآن ، وإبانتهما : أنهما يبينان ما أودعاه من العلوم والحكم
والشرائع
الصفحه ٥٠ : المبتدأ ، و (الْقُرْآنَ) ظاهر أوقع موقع الضمير لأنها قرآن ، وأن يكون جوابا لها وهي
قسم. وقرئ : ما نزل عليك
الصفحه ١٩٤ :
تُنْصَرُونَ) لا تغاثون ولا تمنعون منا أو من جهتنا ، لا يلحقكم نصر
ومغوثة. قالوا : الضمير في (بِهِ) للبيت
الصفحه ٤٩١ : . فإن قلت : ما معنى إضافة اللهو إلى
الحديث؟ قلت : معناها التبيين ، وهي الإضافة بمعنى من ، وأن يضاف الشي
الصفحه ٥١ : يكون المعنى : إنا أنزلنا عليك
القرآن لتحتمل (١) متاعب التبليغ ومقاولة العتاة من أعداء الإسلام ومقاتلتهم
الصفحه ٥٣٨ : في القرآن ... الحديث».
(٢)
أخرجه النسائي من رواية شريك عن محمد بن عمر عن أبى سلمة عن أم سلمة قالت
الصفحه ٤٩ : الرَّحِيمِ
(طه (١) ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى (٢) إِلاَّ تَذْكِرَةً
لِمَنْ يَخْشى
الصفحه ٣٣٥ :
فيكون المعنى :
لتكون من الذين أنذروا بهذا اللسان وهم خمسة : هود ، وصالح ، وشعيب ، وإسماعيل
ومحمد
الصفحه ٥٣٩ : الصائمين. والذاكر
الله كثيرا : من لا يكاد يخلو من ذكر الله بقلبه أو لسانه أو بهما. وقراءة القرآن
والاشتغال
الصفحه ١٤٣ :
الخطا بين قومه
طريق نجاة عندهم
مستو نهج
ولو قرءوا في
الّلوح ما خطّ فيه من
الصفحه ٣٤٢ : فيقرّها في أذن وليه
فيزيد فيها أكثر من مائة كذبة» (٢) والقرّ : الصبّ. فإن قلت : كيف دخل حرف الجرّ على «من
الصفحه ٤٣٦ : مِنْها).
(إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ مَنْ جا