الصفحه ٢١٧ :
ولذلك كانت مقدّمة
في آية الجلد. ويشهد لذلك قوله صلى الله عليه وسلم لخولة «فالرجم أهون عليك من غضب
الصفحه ٢٣٦ : وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ) وقد جاءت الشريطة منصوصة في قوله تعالى : (وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً
الصفحه ٢٣٩ :
، لأنه لم يأخذه بسبب الصدقة ، ولكن بسبب عقد المكاتبة كمن اشترى الصدقة من الفقير
أو ورثها أو وهبت له
الصفحه ٢٤٤ : والتمس الدين في الجاهلية ، ثم
كفر في الإسلام.
(أَوْ كَظُلُماتٍ فِي
بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشاهُ مَوْجٌ مِنْ
الصفحه ٢٤٥ : يُزْجِي سَحاباً ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكاماً فَتَرَى
الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ
الصفحه ٢٧٦ : الغيظ والحسرة ، لأنها من روادفها ،
فيذكر الرادفة ويدل بها على المردوف ، فيرتفع الكلام به في طبقة الفصاحة
الصفحه ٢٨٧ : .
وهذا من عظيم اقتداره. وفي كلام بعضهم : وبحران : أحدهما مع الآخر ممروج ، وماء
العذب منهما بالأجاج ممزوج
الصفحه ٣٠٧ : قال له بوّابه
إن هاهنا من يزعم أنه رسول رب العالمين قال له عند دخوله : (وَما رَبُّ الْعالَمِينَ) يريد
الصفحه ٣١٩ :
فربما قادة
التأمّل إلى التقبل. ومنه ما يحكى عن الشافعىّ رضى الله تعالى عنه أنّ رجلا واجهه
بشي
الصفحه ٣٢٢ : إذا ألقى في جهنم ينكب
مرة بعد مرة حتى يستقرّ في قعرها ، اللهم أجرنا منها يا خير مستجار (وَجُنُودُ
الصفحه ٣٥١ :
فما عقّبوا إذ
قيل هل من معقّب
ولا نزلوا يوم
الكريهة منزلا
الصفحه ٣٩٩ :
من يكتب له؟ قال :
خالد بن عبد الله القسري : قال فأين قول موسى؟ وتلا هذه الآية. وفي الحديث : «ينادى
الصفحه ٤٢٨ :
الخيرة ، فحذف «فيه»
كما حذف «منه» في قوله (إِنَّ ذلِكَ لَمِنْ
عَزْمِ الْأُمُورِ) لأنه مفهوم
الصفحه ٤٣٣ : للسيرة والطريقة ، وهي الإيمان والعمل الصالح (الصَّابِرُونَ) على الطاعات وعن الشهوات وعلى ما قسم الله من
الصفحه ٤٣٥ :
الخسف بقارون ، ومن الناس من يقف على «وى» ويبتدئ «كأنه» ومنهم من يقف على «ويك».
وقرأ الأعمش لو لا منّ