الصفحه ٥٣٣ :
كلا الفريقين مسوق إلى عاقبته من الثواب والعقاب ، فكأنهما استويا في طلبهما
والسعى لتحصيلهما. ويعذبهم
الصفحه ٥٧٢ : مكتوبا في منزل بناحية دجلة كتبه بعض أصحاب سليمان :
نحن نزلناه وما بنيناه ومبنيا وجدناه ، غدونا من إصطخر
الصفحه ٥٨٠ : على أحد هذين الوجهين ، أى : لا تنفع الشفاعة إلا
كائنة لمن أذن له من الشافعين ومطلقة له. أو لا تنفع
الصفحه ٦٠٨ : ، والظلمات والنور والظنّ والحرور : مثلان للحق والباطل ، وما
يؤدّيان إليه من الثواب والعقاب. والأحياء والأموات
الصفحه ٦١٥ :
نَعْمَلْ
صالِحاً غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ ما يَتَذَكَّرُ
فِيهِ مَنْ
الصفحه ٤ : .
(قالَ رَبِّ إِنِّي
وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً وَلَمْ أَكُنْ بِدُعائِكَ
رَبِّ
الصفحه ٢٨ :
من الناس من يأكل
الوجبة (١). ومنهم من يأكل متى وجد ـ وهي عادة المنهومين. ومنهم من
يتغدى ويتعشى
الصفحه ٣٣ :
وعاصما رضى الله
عنهم ، فقد خففوا. وفي حرف أبىّ : يتذكر (مِنْ قَبْلُ) من قبل الحالة التي هو فيها
الصفحه ٤٦ : في استحالتها. وأما التبني فلا
يكون إلا فيما هو من جنس المتبنى ، وليس للقديم سبحانه جنس ، تعالى عما
الصفحه ٧٤ : أَتى)(٦٩)
إيجاس الخوف :
إضمار شيء منه ، وكذلك توجس الصوت : تسمع نبأة يسيرة (١) منه ، وكان ذلك لطبع
الصفحه ١١٤ :
دد ولا الدد منى» (١) وقرئ : حيا ، وهو المفعول الثاني. والظرف لغو.
(وَجَعَلْنا فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ١٧٨ :
دون من عداهم ، ثم
ترجم الوارثين بقوله (الَّذِينَ يَرِثُونَ
الْفِرْدَوْسَ) فجاء بفخامة وجزالة
الصفحه ١٨٠ : فهو قادر على رفعه وإزالته. وقوله (عَلى ذَهابٍ بِهِ) من أوقع النكرات وأحزها للمفصل. والمعنى : على وجه
الصفحه ١٨٣ : لَكُمَا الْكِبْرِياءُ فِي
الْأَرْضِ). (بِهذا) إشارة إلى نوح عليه السلام ، أو إلى ما كلهم به من الحث
على
الصفحه ٢٠٠ :
أى أجيبونى عما
استعلمتكم منه (١) إن كان عندكم فيه علم ، وفيه استهانة بهم وتجويز لفرط
جهالتهم