الصفحه ٢٢٠ : : أخاف
ذنبا لم يكن منى على بال وهو عند الله عظيم. وفي كلام بعضهم : لا تقولنّ لشيء من
سيئاتك حقير ، فلعله
الصفحه ٢٢٦ :
لأن الذي يطرق باب
غيره لا يدرى أيؤذن له أم لا؟ فهو كالمستوحش من خفاء الحال عليه ، فإذا أذن له
الصفحه ٢٧١ : قوله تعالى (يا أَهْلَ الْكِتابِ
قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ
الصفحه ٣١٣ : ما جاء به موسى سحرا فلن يغلب ،
وإن كان من عند الله فلن يخفى علينا ، فلما قذف عصاه فتلقفت ما أتوا به
الصفحه ٣٢٣ :
يهمه ما أهمك ـ فأعز من بيض الأنوق (١). وعن بعض الحكماء أنه سئل عن الصديق فقال : اسم لا معنى
له. ويجوز
الصفحه ٣٥٤ : . وقال : الحدأ يقول : كل شيء هالك إلا الله. والقطاة تقول : من
سكت سلم. والببغاء تقول : ويل لمن الدنيا همه
الصفحه ٣٧٣ : (١). مكرهم : ما أخفوه من تدبير الفتك بصالح عليه السلام
وأهله. ومكر الله : إهلاكهم من حيث لا يشعرون. شبه بمكر
الصفحه ٣٧٩ :
إِلَّا
اللهُ)
وعن بعضهم : أخفى
غيبه عن الخلق ولم يطلع عليه أحدا ، لئلا يأمن أحد من عبيده مكره
الصفحه ٤٦٥ :
وغيرها من النعم
التي لا يقدر عليها إلا الله وحده مكفورة عندهم.
(وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنِ افْتَرى
الصفحه ٤٧٥ : آياتِهِ أَنْ
تَقُومَ السَّماءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِذا دَعاكُمْ دَعْوَةً مِنَ
الْأَرْضِ إِذا
الصفحه ٤٧٨ : قوله تعالى (مِنْ أَنْفُسِكُمْ) ، (مِمَّا مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ) ، (مِنْ شُرَكاءَ)؟ قلت : الأولى للابتدا
الصفحه ٤٧٩ : لإقباله على الدين ، واستقامته عليه ، وثباته ، واهتمامه بأسبابه ، فإنّ
من اهتم بالشيء عقد عليه طرفه ، وسدّد
الصفحه ٤٨١ :
متقاربان ، ولكن الطريقة مختلفة.
(وَما آتَيْتُمْ مِنْ
رِباً لِيَرْبُوَا فِي أَمْوالِ النَّاسِ فَلا
الصفحه ٥٢٢ : على افعلاء ، وبابه : ما كان منه بمعنى فاعل ، كتقى وأتقياء ، وشقىّ وأشقياء ،
ولا يكون ذلك في نحو رمى
الصفحه ٥٢٨ :
المدينة. وقيل :
أرض وقعت المدينة في ناحية منها (لا مُقامَ لَكُمْ) قرئ بضم الميم وفتحها ، أى لا