الصفحه ٤٦١ : وعصيان الشهوة وأجمع للقلب المتلفت وأضم للهم المنتشر
وأحث على القناعة وأطرد للشيطان وأبعد من كثير من الفتن
الصفحه ٥٢٣ : تاب العامد (١).
(النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ
الصفحه ٥٢٤ : المواريث. أو فيما فرض الله كقوله (كِتابَ اللهِ
عَلَيْكُمْ). (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُهاجِرِينَ) يجوز أن
الصفحه ٥٢٦ : خويلد الأسدى :
أما محمد فقد بدأكم بالسحر ، فالنجاء النجاء ، فانهزموا من غير قتال ، وحين سمع
رسول الله
الصفحه ٥٣٦ :
ما يشق عليه أو ما
يضيق به ذرعه ويغتم لأجله وقيل : الزنا ، والله عاصم رسوله من ذلك ، كما مرّ في
الصفحه ٥٤٥ :
بُكْرَةً وَأَصِيلاً)(٤٢)
(اذْكُرُوا اللهَ) أثنوا عليه بضروب الثناء من التقديس والتحميد والتهليل
والتكبير
الصفحه ٥٦٤ :
فيه من حديث زينب
من غير قصد وعدل في القول ، والبعث على أن يسد قولهم (١) في كل باب ؛ لأنّ حفظ
الصفحه ٥٩١ :
من أجر فهو لكم ،
كقوله تعالى (ما يَفْتَحِ اللهُ
لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ) وفيه معنيان ، أحدهما
الصفحه ٥٩٨ : (يَرْزُقُكُمْ) كلاما مبتدأ وهو الوجه الثالث من الأوجه الثلاثة. وأمّا
على الوجهين الآخرين وهما الوصف والتفسير
الصفحه ١٧ :
الولد ، ثم بين
إحالة ذلك بأن من إذا أراد شيئا من الأجناس كلها أوجده بكن ، كان منزها من شبه
الحيوان
الصفحه ٤٣ : بإهانة واستخفاف كأنهم نعم عطاش تساق إلى الماء. والورود :
العطاش لأنّ من يرد الماء لا يرده إلا لعطش وحقيقة
الصفحه ٧٠ :
فكذب الآيات وأبى
قبول الحق.
(قالَ أَجِئْتَنا
لِتُخْرِجَنا مِنْ أَرْضِنا بِسِحْرِكَ يا مُوسى)(٥٧
الصفحه ١١٨ : هذَا الْوَعْدُ) وهو وقت صعب شديد تحيط بهم فيه النار من وراء وقدّام ، فلا
يقدرون على دفعها ومنعها من
الصفحه ١٥١ : المضطهدين ، لا يراد حال ولا
استقبال ، وإنما يراد استمرار وجود الإحسان منه والنعشة في جميع أزمنته وأوقاته
الصفحه ١٨٧ : ءت اللام في (هَيْتَ لَكَ) لبيان المهيت به.
هذا ضمير لا يعلم
ما يعنى به إلا بما يتلوه من بيانه. وأصله إن