الصفحه ٥٩٧ : بد للثاني من تفسير ، فما تفسيره؟ قلت : يحتمل أن يكون
تفسيره مثل تفسير الأوّل ، ولكنه ترك لدلالته عليه
الصفحه ٣٨ :
الشرطية واقعة
بعدها وهي قوله (إِذا رَأَوْا ما
يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكاناً
الصفحه ٦٥ :
ثماني مراحل من
مصر. وعن وهب : أنه لبث عند شعيب ثمانيا وعشرين سنة ، منها مهر ابنته ، وقضى أو في
الصفحه ١١٠ :
يَصِفُونَ)(٢٢)
فإن قلت : ما منعك
من الرفع على البدل؟ قلت : لأنّ «لو» بمنزلة «إن» في أنّ الكلام معه موجب
الصفحه ٢٢٨ :
يأذن لكم. ويحتمل
: فإن لم تجدوا فيها أحدا من أهلها ولكم فيها حاجة فلا تدخلوها إلا بإذن أهلها
الصفحه ٢٣٥ : : لم خص الصالحين؟ قلت : ليحصن دينهم ويحفظ عليهم
صلاحهم ، ولأنّ الصالحين من الأرقاء هم الذين مواليهم
الصفحه ٢٥٤ :
(الْأَطْفالُ مِنْكُمُ) أى من الأحرار دون المماليك (الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ) يريد : الذين بلغوا
الصفحه ٣٢١ :
ولك أن تجعل
الاستثناء منقطعا ، ولا بدّ لك مع ذلك من تقدير المضاف وهو الحال ، والمراد بها
سلامة
الصفحه ٣٦٠ :
من سبإ الحاضرين
مأرب إذ
يبنون من دون
سيله العرما (١)
وقال
الصفحه ٣٧٤ :
الأول ظرف على
الثاني (وَأَنْتُمْ
تُبْصِرُونَ) من بصر القلب ، أى : تعلمون أنها فاحشة لم تسبقوا
الصفحه ٣٨٤ : هريرة : فيها من كل لون ، وما
بين قرنيها فرسخ للراكب. وعن الحسن رضى الله عنه : لا يتم خروجها إلا بعد
الصفحه ٤٠٤ :
بلفظ الماضي للدلالة على أنه أمر قد جرب وعرف. ومنه قولهم : أهون ما أعملت لسان
ممخ (١). وعن ابن مسعود رضى
الصفحه ٤٠٧ : موسى ففرح وعلم أنّ لموسى والعصا شأنا ، وقال له : إنى وهبت لك من نتاج غنمي
هذا العام كلّ أدرع ودرعا
الصفحه ٤١٢ : الْمَلَأُ ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يا
هامانُ عَلَى
الصفحه ٤٢٩ : ، ومن ثمة قرن بالضياء (أَفَلا تَسْمَعُونَ) لأنّ السمع يدرك ما لا يدركه البصر من ذكر منافعه ووصف
فوائده