الصفحه ١٢ :
والشظاظ (١). تمنت لو كانت شيئا تافها لا يؤبه له ، من شأنه وحقه أن
ينسى في العادة وقد نسى وطرح فوجد فيه
الصفحه ٣٠ : العمل واعبده :
يثبك كما أثاب غيرك من المتقين. وقرأ الأعرج رضى الله عنه : وما يتنزل ، بالياء
على الحكاية
الصفحه ٣٧ :
تقادم العهد من
أمّ الوليد بنا
دهرا وصار أثاث
البيت خرثيّا
الصفحه ١٥٣ :
الحج على العبادات
كلها ، لما شاهد من تلك الخصائص. وكنى عن النحر والذبح بذكر اسم الله ، لأن أهل
الصفحه ١٩٣ :
يُظْلَمُونَ (٦٢) بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي
غَمْرَةٍ مِنْ هذا وَلَهُمْ أَعْمالٌ مِنْ دُونِ ذلِكَ هُمْ لَها عامِلُونَ
الصفحه ٢١١ : الله عنهما : إلى أربعين
رجلا من المصدقين بالله.
(الزَّانِي لا
يَنْكِحُ إِلاَّ زانِيَةً أَوْ
الصفحه ٣٤١ : (لِمَنِ اتَّبَعَكَ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ)؟ قلت : فيه وجهان : أن يسميهم قبل الدخول في الإيمان
مؤمنين
الصفحه ٣٥٧ : قلت : ما أضحكه من قولها؟ قلت : شيئان ، إعجابه بما دل من قولها على ظهور
رحمته ورحمة جنوده وشفقتهم
الصفحه ٤٢٢ :
(سَلامٌ عَلَيْكُمْ) توديع ومتاركة. وعن الحسن رضى الله عنه : كلمة حلم من
المؤمنين (لا نَبْتَغِي
الصفحه ٤٦٨ :
ظاهِراً مِنَ الْحَياةِ الدُّنْيا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غافِلُونَ)(٧)
(وَعْدَ اللهِ) مصدر مؤكد
الصفحه ٥٠٥ : : «مفاتح الغيب خمس» (٢) وتلا هذه الآية. وعن ابن عباس رضى الله عنهما : من ادعى
علم هذه الخمسة فقد كذب
الصفحه ٥٣٢ : الْقِتالَ
وَكانَ اللهُ قَوِيًّا عَزِيزاً (٢٥)
وَأَنْزَلَ
الَّذِينَ ظاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ
الصفحه ٥٧١ : الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ
مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنا نُذِقْهُ مِنْ
الصفحه ٥٧٣ : شكرا ،
لأن اعملوا فيه معنى اشكروا ، من حيث أنّ العمل للمنعم شكر له. ويجوز أن ينتصب
باعملوا مفعولا به
الصفحه ٥٩٣ : فَوْتَ) فلا يفوتون الله ولا يسبقونه. وقرئ : فلا فوت. والأخذ من
مكان قريب : من الموقف إلى النار إذا بعثوا