الصفحه ٤٣٤ : ، يدخلون الشكّ بك على العلماء ، ويقتادون بك قلو ، الجهلاء
، فما أيسر ما عمروا لك في جنب ما خرّبوا عليك
الصفحه ٥٦٢ : (إِلَّا قَوْلَ
إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ) لأنه لو شرط الإسلام لكان استغفاراً صحيحا لا
الصفحه ٦٧١ : وهو الرئة ، أى : هو يشر
مثلكم (ضَرَبُوا لَكَ
الْأَمْثالَ) مثلوك بالشاعر والساحر والمجنون (فَضَلُّوا
الصفحه ٧١٤ : الواو انقطعت
العدّة ، أى : لم يبق بعدها عدّة عادّ يلتفت إليها. وثبت أنهم سبعة وثامنهم كلبهم
على القطع
الصفحه ٧٢٨ : لك
الاعتضاد بهم ، وما ينبغي لك أن تعتز بهم. وقرأ على رضى الله عنه : وما كنت متخذا
المضلين ، بالتنوين
الصفحه ٥٣٨ : دونه بمراحل. فإن قلت : فما
معنى وصف الضلال بالبعد. قلت : هو من الإسناد المجازى ، والبعد في الحقيقة
الصفحه ٨٢ : ء. وقرأ
ابن سيرين : لا تنفع ، بالتاء ، لكون الإيمان مضافاً إلى ضمير المؤنث الذي هو بعضه
كقولك : ذهبت بعض
الصفحه ١٢٩ : مِلَّتِكُمْ بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللهُ
مِنْها وَما يَكُونُ لَنا أَنْ نَعُودَ فِيها إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللهُ
الصفحه ٣٧٥ : : دلا على معنى النفع والضر. وكل إليهم الأمر بعد إبانة الحق وإزاحة
العلل. وفيه حث على إيثار الهدى واطراح
الصفحه ٣٩٨ : ) وهو جبل بالموصل (وَقِيلَ بُعْداً) يقال بعد بعدا وبعدا ، إذا أرادوا البعد البعيد من حيث
الهلاك والموت
الصفحه ٤٠١ : منقلبون إلى النار ،
وكان نوح عليه السلام أبا الأنبياء ، والخلق بعد الطوفان منه وممن كان معه في
السفينة
الصفحه ٥٣٣ : لإنكاركم.
(وَكَذلِكَ
أَنْزَلْناهُ حُكْماً عَرَبِيًّا وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ ما
جاءَكَ
الصفحه ٦٧٨ : على الرحمة ، وشفاعة الرسول في
الكبائر والخروج من النار بعد أن يصيروا حمما (٤) ، وإيثار العاجل على
الصفحه ٢٤٥ :
بلجام دابته فقال
: ما الحج الأكبر؟ قال يومك هذا. خل عن دابتي (١). وعن ابن عمر رضى الله عنهما أنّ
الصفحه ٢٤٨ :
صِراطَكَ
الْمُسْتَقِيمَ). (فَخَلُّوا
سَبِيلَهُمْ) فأطلقوا عنهم بعد الأسر والحصر. أو فكفوا عنهم ولا