الصفحه ٢٦٣ : كان بالمدينة ، وما هو بقول كلهم عن ابن عباس رضى الله عنه : جاء رسول
الله صلى الله عليه وسلم سلام بن
الصفحه ٢٨٩ : مدينة
__________________
(١) أخرجه البزار من
طريق زيادة بن محمد عن محمد بن كعب القرظي عن فضالة بن
الصفحه ٢٩٦ : لهم وخلفهم في المدينة في غزوة تبوك ، أو الذين خلفهم كسلهم ونفاقهم والشيطان
(بِمَقْعَدِهِمْ) بقعودهم عن
الصفحه ٣٠٢ : قشير وأصحابهما ، وكانوا ثمانين رجلا منافقين فقال النبي صلى الله
عليه وسلم حين قدم المدينة ، لا تجالسوهم
الصفحه ٣١٥ : . وهذا
أصح لأنّ موت أبى طالب كان قبل الهجرة ، وهذا آخر ما نزل بالمدينة. وقيل : استغفر
لأبيه. وقيل : قال
الصفحه ٣١٨ : لبابة وأصحابه حيث تيب
عليهم بعدهم. وقرئ (خُلِّفُوا) أى خلفوا الغازين بالمدينة ، أو فسدوا من الخالفة
الصفحه ٣٢٣ : النافرة إلى المدينة
للتفقه.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا قاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ
الصفحه ٣٢٤ :
وخيبر. وقيل :
الروم ، لأنهم كانوا يسكنون الشأم والشأم أقرب إلى المدينة من العراق وغيره ،
وهكذا
الصفحه ٣٧٥ : ، قال أنس : فلم نصبر. وروى أنّ
أبا قتادة تخلف عن تلقى معاوية حين قدم المدينة وقد تلقته الأنصار ، ثم دخل
الصفحه ٤٣٦ : فقال : إنى عالجت امرأة في أقصى
المدينة وإنى أصبت منها دون أن أمسها وأنا هذا فاقض فىّ ما شئت. فقال له
الصفحه ٤٧٦ : :
لم يكن السجن في المدينة.
(يُوسُفُ أَيُّهَا
الصِّدِّيقُ أَفْتِنا فِي سَبْعِ بَقَراتٍ سِمانٍ
الصفحه ٥١٩ : «أن أريد بن قيس وعامر بن الطفيل قدما المدينة ـ فذكر
الحديث مطولا» وأخرجه النسائي والطبري والعقيلي وأبو
الصفحه ٥٨٦ : يَكْسِبُونَ)(٨٤)
(أَصْحابُ الْحِجْرِ) ثمود ، والحجر واديهم ، وهو بين المدينة والشأم (الْمُرْسَلِينَ) يعنى
الصفحه ٦٧٤ : ، وتهلك المدينة بالجوع ، والبصرة بالغرق ، والكوفة بالترك ، والجبال
بالصواعق والرواجف. وأما خراسان فعذابها
الصفحه ٦٨٨ : أمر بالهجرة ، يريد إدخال المدينة والإخراج من مكة. وقيل : إدخاله
مكة ظاهرا عليها بالفتح ، وإخراجه منها