الصفحه ٣١٣ : سبيله بالشروى (٢). وروى : تاجرهم فأغلى لهم الثمن. وعن عمر رضى الله عنه
فجعل لهم الصفقتين جميعاً. وعن
الصفحه ٣٢١ : من رواية عمر بن عبد العزيز قال : زعمت
المرأة الصالحة خولة بنت حكيم.
(٥) قوله «بوج» هي
بلد بالطائف
الصفحه ٣٢٤ : المفروض على أهل كل ناحية أن يقاتلوا من وليهم ، ما لم يضطر إليهم أهل ناحية
أخرى. وعن ابن عمر رضى الله عنه
الصفحه ٣٣٥ : ولم يشاهد العلماء
ساعة من عمره ، ولا نشأ في بلد فيه علماء فيقرأ عليهم كتاباً فصيحاً ، يبهر كل
كلام
الصفحه ٥٣٦ : الموفق للصواب.
(٤) تقدم إسناده في
آل عمران.
الصفحه ٥٥٥ : النعمة ، كذلك حين
أسروا وقتلوا يوم بدر وقد ذهبت عنهم النعمة وبقي الكفر طوقا في أعناقهم. وعن عمر
رضى الله
الصفحه ٥٥٨ :
حديث أبى هريرة وابن حبان من حديث ابن مسعود وإسحاق والبزار من حديث ابن عمر.
والبخاري في التاريخ
الصفحه ٦٠٩ :
التنقص. قال : فهل
تعرف العرب ذلك في أشعارها؟ قال : نعم ، قال شاعرنا. وأنشد البيت. فقال عمر : أيها
الصفحه ٦١٣ : من الصحابة
، كابن عمر ونظرائه ومن تابعهم فيها ، ويجعلون لله ما يشتهون. اللهم إن لم ننل
رتبة أوليائك
الصفحه ٦٤٢ : . فقال : الأمّة
: الذي يعلم الخير. والقانت المطيع لله ورسوله (٣) ، وكان معاذ كذلك. وعن عمر رضى الله عنه
الصفحه ٧٣٣ : . فإن قلت : أما دلت حاجته إلى التعلم من آخر في عهده أنه ـ كما قيل ـ موسى
بن ميشا ، لا موسى بن عمران
الصفحه ٧٤٢ : من طريق محمد بن صالح بن فيروز عن
مالك عن نافع عن ابن عمر قال «سئل ابن عباس عن الكنز. فذكره ـ وقال
الصفحه ٥٢ : على (قِنْوانٌ) على معنى : وحاصلة ، أو ومخرجة من النخل قنوان وجنات من
أعناب ، أى من نبات أعناب ، وقرئ
الصفحه ٨٤ : الْمُسْلِمِينَ) لأن إسلام كل نبىّ متقدّم لإسلام أمّته.
(قُلْ أَغَيْرَ اللهِ
أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ
الصفحه ٩٨ : أحمد : أين يذهب به هما ورد في الحديث الصحيح
، من اعتراض إبليس رأسهم ومقدمهم للنبي صلى الله عليه وسلم