الصفحه ٧٢٥ : ءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ
نَباتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّياحُ وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ
شَيْ
الصفحه ١٣٢ :
(وَما أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ أَخَذْنا أَهْلَها بِالْبَأْساءِ وَالضَّرَّا
الصفحه ٤٦ : : نزلت في عبد الله بن سعد بن أبى سرح. أسلم وكان يكتب للنبي صلى الله
عليه وسلم ، فكان إذا أملى عليه سميعا
الصفحه ٥٩ :
لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَياطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلى
بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ
الصفحه ١٦٨ : : تبقلت الغنم
وغيرها : رعت البقل وهو النبات الرطب. شبه اقتحام تلك الفرس للحروب من صغرها حتى
اعتادتها برعي
الصفحه ٥٣٠ :
السياق ، وقد روى ابن ربيعة عن أبى أسامة عن مجالد عن الشعبي قال قالت قريش النبي
صلى الله عليه وسلم «إن كنت
الصفحه ٦٩٠ : ابن أبى بريدة. لقد مضى النبي صلى الله عليه وسلم وما يعلم الروح (١). وقيل : هو خلق عظيم روحانى أعظم من
الصفحه ٥٣ : وبنات ،
وقرئ : وخرّقوا بالتشديد للتكثير ، لقوله (بَنِينَ وَبَناتٍ) وقرأ ابن عمر وابن عباس رضى الله عنهما
الصفحه ٧٢ : مَعْرُوشاتٍ) متروكات على وجه الأرض لم تعرّش. وقيل : المعروشات» ما في
الأرياف والعمران مما غرسه الناس واهتموا
الصفحه ٨٣ : جابر مثله. وبين أن السائل عن ذلك عمر بن الخطاب ، وفي إسناده واو لم يسم ،
وفي الباب عن سعد بن أبى وقاص
الصفحه ١٢٥ :
__________________
(١) متفق عليه من
حديث ابن عباس في قصته. ولمسلم من حديث أبى هريرة نحوه. ومن حديث عمران بن حصين
رضى الله عنه.
الصفحه ١٤٠ : في يد ابن عمر رضى الله عنه حتى بكوعها ، ولا تؤثر في سيد البشر حتى يخيل
اليه أنه يأتى نساءه وهو لا
الصفحه ١٩٦ : أن لا إله إلا الله ، وأدناها :
إماطة الأذى عن الطريق ، والحياء شعبة من الإيمان (٢). وعن عمر بن عبد
الصفحه ٢٠٢ :
الميم. وعن السدى : بآلاف من الملائكة. على الجمع ليوافق ما في سورة آل عمران. فإن
قلت : فبم يعتذر لمن قرأ
الصفحه ٢٦٩ : التقوى بضمان النصر لأهلها.
__________________
(١) متفق عليه من
حديث أبى بكرة وفي الباب عن ابن عمر رضى