الصفحه ٥٢٩ : ) فتسمع وتجيب ، لكان هذا القرآن لكونه غاية في التذكير
ونهاية في الإنذار والتخويف ، كما قال (لَوْ
الصفحه ٥٣٢ : الأصل غير محلى بهذا التصريف
البديع لكان : وجعلوا لله شركاء وما هم بشركاء ، فلم يكن بهذا الموقع التي
الصفحه ٥٧٠ : ، كقولك : حلف بالله ليفعلنّ. ولو قيل : حلف بالله لأفعلنّ ، ولو كنا مسلمين
، لكان حسناً سديداً. وقيل
الصفحه ٥٧٩ : أراعيه ، وهو أن لا يكون لك سلطان على عبادي ، إلا من
اختار اتباعك منهم لغوايته : وقرئ علىّ ، وهو من علو
الصفحه ٦٢٢ : على الأصل
المعهود في المماليك عاجز غير قادر ، ولو لم يكن ملك العبد متصورا ومعهودا شرعا
وعرفا ، لكان
الصفحه ٦٥٢ : الحسن : يا ابن آدم
بسطت لك صحيفة إذا بعثت قلدتها في عنقك : وقرئ (فِي عُنُقِهِ) بسكون النون. وقرئ
الصفحه ٦٦٥ : ، وهو تفعيل ، من آل إذا رجع ، وهو ما يؤول
إليه.
(وَلا تَقْفُ ما
لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ
الصفحه ٦٧٦ :
لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ وَكَفى بِرَبِّكَ وَكِيلاً)(٦٥)
(طِيناً) حال إما من الموصول والعامل فيه أسجد
الصفحه ٦٨٨ : وجل فقال : أى رب
، حتى متى تعبد هذه الأصنام حولي دونك ، فأوحى الله إلى البيت : إنى سأحدث لك
الصفحه ٦٩٢ :
نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً (٩٠) أَوْ تَكُونَ
الصفحه ٧٠٩ : : ليس لك ذلك ، قد منع الله تعالى
منه من هو خير منك فقال : (لَوِ اطَّلَعْتَ
عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ
الصفحه ٧١٧ :
الضأن ، وهم : صهيب وعمار وخباب وغيرهم من فقراء المسلمين ، حتى نجالسك كما قال
قوم نوح : (أَنُؤْمِنُ لَكَ
الصفحه ٣١٢ : سيبويه عن عيسى بن
عمر : على تقوى من الله ، بالتنوين؟ قلت : قد جعل الألف للإلحاق لا للتأنيث ،
كتترى فيمن
الصفحه ٥٥٣ : شجرة مثمرة طيبة النمار ، كالنخلة وشجرة التين والعنب
والرمّان وغير ذلك. وعن ابن عمر أنّ رسول الله صلى
الصفحه ٥٨٩ : وباطل ، وعضوه (١). وقيل : كانوا يستهزؤن به فيقول بعضهم : سورة البقرة لي ،
ويقول الآخر : سورة آل عمران لي