الصفحه ٦٥٦ : وتفضل ، وكلها متفاوتة. وروى أن قوما من الأشراف فمن دونهم
اجتمعوا بباب عمر رضى الله عنه ، فخرج الإذن
الصفحه ٢٩٤ : من رواية عمر بن أبى مسلمة عن أبيه عن أبى هريرة قال : قال رسول الله
صلى الله عليه وسلم «تصدقوا فانى
الصفحه ٦٧ : ) ، (بِظُلْمٍ) بسبب ظلم قدموا عليه. أو ظالما ، على أنه لو أهلكهم وهم
غافلون لم ينبهوا برسول وكتاب ، لكان ظلما
الصفحه ٧٠ : ء ، والفصل بينهما بغير الظرف ، فشيء لو كان في مكان الضرورات وهو الشعر ،
لكان سمجاً مردوداً ، كما سمج وردّ
الصفحه ٧٨ : فَلا
تَشْهَدْ مَعَهُمْ) ولو قيل : هلم شهداء يشهدون ، لكان معناه هاتوا أناساً
يشهدون بتحريم ذلك ، فكان
الصفحه ٨٨ : ء ، فلا
يزيدون على ذمّ أنفسهم وتحسرهم على ما كان منهم ، (دَعْواهُمْ) نصب خبر لكان ، و (أَنْ قالُوا) رفع
الصفحه ٩٢ : :
أنهم يخلصون التوحيد حتى لا يؤمنون بخالق غير الله ، ولكي يصدفوا قوله تعالى
متمدحا (اللهُ
خالِقُ كُلِّ
الصفحه ٩٦ : الخطأ ، حيث لم
يتحذرا ما حذرهما الله من عداوة إبليس وروى : أنه قال لآدم : ألم يكن لك فيما
منحتك من شجر
الصفحه ١٠٥ : من الباطل ما يوجب أن يلقب أصحابه بالمبطلة؟
وحاكم نفسك إليها ، ثم إذا وضح لك أنهم برآء في هذا البر
الصفحه ١٠٦ : ربكم حقا ،
لكان الفعل مطلقا أيضا باعتبار الموعود به ، لأنه لم يذكر ، فكان يتناول كل موجود
من البعث
الصفحه ١٢٣ : بالذي ... الخ» قال أحمد : ولو طابقوا بين
الكلامين لكان مقتضى المطابقة أن يقولوا : إنا بما أرسل به كافرون
الصفحه ١٣٦ : السلام : (لَئِنْ كَشَفْتَ
عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ) ، إلى قوله (إِذا هُمْ
يَنْكُثُونَ) والوجود
الصفحه ١٦٤ : . ثم انكشف الغمام فأقبلوا إليه ،
فطلبوا الرؤية فوعظهم وزجرهم وأنكر عليهم ، فقالوا : يا موسى لن نؤمن لك
الصفحه ١٧٥ : كل عبادة. ومنها إقامة
الصلاة ، فكيف أفردت؟ قلت : إظهارا لمزية الصلاة لكونها عماد الدين ، وفارقة بين
الصفحه ١٨٩ : )
(الْعَفْوَ) ضد الجهد : أى خذ ما عفا لك من أفعال الناس وأخلاقهم وما
أتى منهم ، وتسهل من غير كلفة ، ولا تداقهم