الصفحه ٥٣٤ : ، وأن لا يزلّ زالّ عند الشبهة بعد استمساكه بالحجة ، وإلا فكان رسول الله صلى
الله عليه وسلم من شدّة
الصفحه ٦٢٤ : قدرته بما بعده.
(وَاللهُ أَخْرَجَكُمْ
مِنْ بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئاً وَجَعَلَ
الصفحه ٧٠٧ :
: إذا بعد. ومنه : أشط. في السوم وفي غيره (هؤُلاءِ) مبتدأ ، و (قَوْمُنَا) عطف بيان و (اتَّخَذُوا) خبر وهو
الصفحه ٧١٩ : ) إذا قدم ليشرب انشوى الوجه من حرارته. عن النبي صلى الله
عليه وسلم : هو كعكر الزيت (٤) ، فإذا قرب إليه
الصفحه ٧٣٩ : : صار أملس ناعما ، ومرد
مردا ومرودة ، إذا كان أملس لا شعر فيه والمكان لا نبات فيه ، أو تمرد بمعنى تشيطن
الصفحه ١٥٣ : الحق ،
فلجوا وتمادوا في لجاجهم وقالوا : لا بدَّ ، ولن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة ،
فأراد أن يسمعوا النص
الصفحه ٢٥٣ : لك إلا شريك هو لك تملكه وما ملك. وقيل : قد أقبل المهاجرون
الصفحه ٢٧٧ : الثنية ليلة العقبة وهم اثنا عشر
رجلا ليفتكوا به (مِنْ قَبْلُ) من قبل غزوة تبوك (وَقَلَّبُوا لَكَ
الصفحه ٤٠٣ : : وما نترك
آلهتنا صادرين عن قولك (وَما نَحْنُ لَكَ
بِمُؤْمِنِينَ) وما يصح من أمثالنا أن يصدقوا مثلك فيما
الصفحه ٤٢٣ : (فِينا ضَعِيفاً) لا قوة لك ولا عز فيما بيننا (١) ، فلا تقدر على الامتناع منا إن أردنا بك مكروها. وعن
الصفحه ٤٤٤ : إظهاراً لأثر الملابسة والمقاربة.
(قالَ يا بُنَيَّ لا
تَقْصُصْ رُؤْياكَ عَلى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ
الصفحه ٤٤٨ : الرأى.
(قالُوا يا أَبانا ما
لَكَ لا تَأْمَنَّا عَلى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَناصِحُونَ (١١) أَرْسِلْهُ
الصفحه ٦٧٤ : بعذاب الآخرة.
(وَإِذْ قُلْنا لَكَ
إِنَّ رَبَّكَ أَحاطَ بِالنَّاسِ وَما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي
الصفحه ٦٩٤ : نؤمن لك حتى تتخذ إلى السماء سلما. ثم ترقى فيه وأنا
أنظر حتى تأتيها ثم تأتى معك بصك منشور ، معه أربعة من
الصفحه ٧٣٨ :
لو كان يدرى ما المحاورة اشتكى
ولكان لو علم الكلام مكلمي
لعنترة بن شداد من