الصفحه ٦٩٣ :
لَكَ
جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهارَ خِلالَها تَفْجِيراً (٩١) أَوْ تُسْقِطَ
الصفحه ١٤ : بكسر الواو (حَتَّى إِذا جاؤُكَ
يُجادِلُونَكَ) هي حتى التي تقع بعدها الجمل. والجملة قوله (إِذا جاؤُكَ
الصفحه ٤٥ : يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ) وهو مسيلمة الحنفي الكذاب. أو كذاب صنعاء الأسود العنسي.
وعن النبىّ صلى الله عليه
الصفحه ٦٣ : في الشرف ، حتى إذا صرنا كفرسي رهان قالوا : منا نبىّ يوحى
إليه ، والله لا نرضى به ولا نتبعه أبداً إلا
الصفحه ١٠٠ : كلمة الضلالة ، وعلم الله أنهم يضلون ولا يهتدون.
وانتصاب قوله (وَفَرِيقاً) بفعل مضمر يفسره ما بعده
الصفحه ١٣٤ :
يَرِثُونَ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ أَهْلِها أَنْ لَوْ نَشاءُ أَصَبْناهُمْ
بِذُنُوبِهِمْ وَنَطْبَعُ عَلى
الصفحه ١٨٣ :
بالقرآن قبل الفوت
، وما ذا ينتظرون بعد وضوح الحقِّ ، وبأىّ حديث أحقّ منه يريدون أن يؤمنوا.
(مَنْ
الصفحه ١٨٧ : من حديث
أم معبد في هجرة النبي صلى الله عليه وسلم. وقد أخرجه الحاكم مطولا. من حديثها
وحديث أخيها حبيس
الصفحه ٢٤١ :
سورة التوبة
مدنية [إلا الآيتين الأخيرتين فمكيتان]
وآياتها ١٣٠ وقيل ١٢٩ [نزلت بعد المائدة
الصفحه ٢٩٠ :
النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ
وَمَأْواهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ
الصفحه ٣٩٤ : يبتدأ بعدها الكلام ، دخلت على الجملة من الشرط
والجزاء. فإن قلت : وقعت غاية لما ذا؟ قلت : لقوله : ويصنع
الصفحه ٤١٤ : سعيد بن العاص.
فتزوجها بعده عثمان بن عفان. فذكر قصة أبى العاص وأسره ببدر» وروى البيهقي في
الدلائل من
الصفحه ٤٧٣ :
والأحسن والأولى
بالنبي أن لا يكل أمره إذا ابتلى ببلاء إلا إلى ربه ، ولا يعتضد إلا به ، خصوصاً
إذا
الصفحه ٤٧٧ : بشرهم بعد الفراغ من تأويل الرؤيا بأنّ العام الثامن
يجيء مباركا خصيباً كثير الخير غزير النعم ، وذلك من
الصفحه ٤٩٦ : عَنْهُ). (يَحْسَبُونَ
أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ) ، (مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ) وعن النبي صلى الله عليه وسلم «لم