الصفحه ٤٩٨ : (١)» وإنما الجزع المذموم ما يقع من الجهلة من الصياح والنياحة
، ولطم الصدور والوجوه ، وتمزيق الثياب. وعن النبي
الصفحه ٥٠٢ : على أنهم كانوا بعد في عهدة الذنب ، ولو كان متعلقا بيغفر للزم أن يقطعوا
بغفران ذنبهم حينئذ باخبار النبي
الصفحه ٦٢٦ : بعد ما أدّيت ما وجب عليك من
التبليغ ، فذكر سبب العذر وهو البلاغ ليدل على المسبب (يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ
الصفحه ٤٥٥ : ء ، كجاء يجيء : إذا
تهيأ. وهيئت لك. واللام من صلة الفعل. وأما في الأصوات فللبيان (١) كأنه قيل : لك أقول
الصفحه ١١٣ : ابن خمسين سنة ، وكان نجاراً وهو نوح بن لمك بن متوشلخ
بن أخنوخ وأخنوخ اسم إدريس النبي عليه السلام. وقرئ
الصفحه ١٤٧ :
إسرائيل منها شيء ، ففزعوا إلى موسى ووعدوه التوبة ، فكشف عنهم بعد سبعة أيام :
خرج موسى عليه السلام إلى
الصفحه ٢٥٧ : بعض أقاربه فلا يلتفت إليه ولا ينزله
ولا ينفق عليه ، ثم رخص لهم بعد ذلك. وقيل نزلت في التسعة الذين
الصفحه ٤٦٤ : الحسن كفضل القمر ليلة البدر على نجوم السماء. وعن النبي
صلى الله عليه وسلم : «مررت بيوسف الليلة التي عرج
الصفحه ٥٨٣ : وَانْظُرِى فِى النُّجُومِ
كَمْ عَلَيْنَا
مِن قِطعِ لَيْلٍ بَهِيمِ (١)
وقيل : هو بعد
الصفحه ٥٩٣ : معنيان ، أحدهما : فإذا هو منطيق مجادل عن نفسه مكافح
للخصوم مبين للحجة ، بعد ما كان نطفة من منىّ جماداً لا
الصفحه ٦٢٠ :
سئل عنه. وقيل :
لئلا يعقل من بعد عقله الأوّل شيئاً : وقيل : لئلا يعلم زيادة علم على علمه
الصفحه ٦٧٥ : بالناس
على عادته في إخباره ، وحين تزاحف الفريقان يوم بدر والنبي صلى الله عليه وسلم في
العريش مع أبى بكر
الصفحه ٢٥٨ : إلى اتحاد الناصب للزم ذلك ، وهذا غير
لازم. ألا تراك لو قلت : أضرب زيداً حين يقوم وحين يقعد ، لكان
الصفحه ٣٩٢ : (٢)
والمعنى : فلا
تحزن بما فعلوه من تكذيبك وإيذائك ومعاداتك ، فقد حان وقت الانتقام لك منهم (بِأَعْيُنِنا) في
الصفحه ٥٠٣ : الله لك ، ويغفر
الله لك ، على لفظ الماضي والمضارع جميعاً. ومنه قول المشمت «يهديكم الله ويصلح
بالكم