الصفحه ٢٧٢ : ذلك الوقت : ، فلن يخذل من بعده.
وأسند الإخراج إلى الكفار كما أسند إليهم في قوله (مِنْ قَرْيَتِكَ
الصفحه ٢٩٧ : (فَاسْتَأْذَنُوكَ
لِلْخُرُوجِ) يعنى إلى غزوة بعد غزوة تبوك. و (أَوَّلَ مَرَّةٍ) هي الخروج إلى غزوة تبوك ، وكان
الصفحه ٦٤٧ : النبي صلى الله
عليه وسلم «بينا أنا في المسجد الحرام في الحجر عند البيت بين النائم واليقظان إذ
أتانى
الصفحه ٦٥٥ : وسلم :
إنه سيأمر (٣). أى سيكثر وسيكبر.
(وَكَمْ أَهْلَكْنا
مِنَ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ وَكَفى
الصفحه ٦٧٣ : النَّبِيِّينَ عَلى بَعْضٍ) إشارة إلى تفضيل رسول الله صلى الله عليه وسلم وقوله (وَآتَيْنا داوُدَ زَبُوراً) دلالة
الصفحه ٧٤٨ : (دَكَّاءَ) أى مدكوكا مبسوطا مسوّى بالأرض ، وكل ما انبسط من بعد
ارتفاع فقد اندك. ومنه : الجمل الأدك
الصفحه ١٨٤ : بَغْتَةً) إلا فجأة على غفلة منكم. وعن النبي صلى الله عليه وسلم «إن
الساعة تهيج بالناس والرجل يصلح حوضه
الصفحه ٢٥١ : ، كقوله تعالى (فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آباءَهُمْ
فَإِخْوانُكُمْ). (وَنُفَصِّلُ الْآياتِ) ونبينها. وهذا
الصفحه ٧١٥ : كلمة الاستثناء ثم تنبهت عليها فتداركها بالذكر (٢). وعن ابن عباس رضى الله عنه : ولو بعد سنة ما لم تحنث
الصفحه ١٨٢ :
الاستدراج :
استفعال من الدرجة بمعنى الاستصعاد ، أو الاستنزال درجة بعد درجة. قال الأعشى
الصفحه ١٩٩ :
دونها شيء ،
فناداه العباس وهو في وثاقه : لا يصلح (١) فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : لم؟ قال
الصفحه ٢٣٥ : الله عنه في ثلاثين راكباً ، فلقى أبا جهل في ثلاثمائة راكب.
قيل : ثم ثقل عليهم ذلك وضجوا منه ، وذلك بعد
الصفحه ٣١٤ : . ويجوز أن
يكون مبتدأ وخبره العابدون ، وما بعده خبر بعد خبر ، أى : التائبون من الكفر على
الحقيقة الجامعون
الصفحه ٣٦٠ : الله صلى
الله عليه وسلم عن مثله ، وتسلية له.
(ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ
بَعْدِهِ رُسُلاً إِلى قَوْمِهِمْ
الصفحه ٤٧٠ : ء وذكر آباءه ليريهما أنه من بيت النبوّة بعد أن عرّفهما أنه نبىّ يوحى إليه
، بما ذكر من إخباره بالغيوب