الصفحه ٢٩٥ : لها : امتحنى محلك عندي وقوة محبتي لك ، وعاملينى
بالاساءة والإحسان ، وانظري هل يتفاوت حالى معك مسيئة أو
الصفحه ٣٦٧ :
لأنه لو كان منه
لكان حقه أن يقال وجوّزنا بنى إسرائيل في البحر كما قال :
كَمَا جَوَّزَ
الصفحه ٤٠٢ : بعد الإيمان ،
والمدرار : الكثير الدرور ، كالمغزار. وإنما قصد استمالتهم إلى الإيمان وترغيبهم
فيه بكثرة
الصفحه ٤٢٨ : لك. ومعنى يجمعون له : يجمعون لما فيه
من الحساب والثواب والعقاب (يَوْمٌ مَشْهُودٌ) مشهود فيه ، فاتسع
الصفحه ٤٦٦ : ، بمعنى : هذا مشرى. وتقول :
هذا لك بشرى أم بكرى؟ والقراءة هي الأولى ، لموافقتها المصحف ، ومطابقة بشر لملك
الصفحه ٤٨٣ : . وأمّا الخاتم فأدبر به أمرك
، وأمّا التاج فليس من لباسى ولا لباس آبائي. فقال : قد وضعته إجلالا لك
الصفحه ٤٨٦ : الراء فيمن سكنها إلى الضاد (ما نَبْغِي) للنفي ، أى : ما نبغى في القول ، وما نتزيد فيما وصفنا لك
من
الصفحه ٤٨٩ : : لا أبالى فافعل ما بدا
لك. قال : فإنى أدس صاعي في رحلك ، ثم أنادى عليك بأنك قد سرقته ، ليتهيأ لي ردّك
الصفحه ٤٩٢ : لا يكون تكذيباً ، على
أنه لو صرّح لهم بالتكذيب كما صرّح لهم بالتسريق. لكان له وجه ، لأنهم كانوا
الصفحه ٥١٧ : الحرص
والجرأة. تعال : أى أقبل إلى نتعاهد. ويروى تعش أى كل العشاء ، فان عاهدتني بعد
ذلك والتزمت أنك لا
الصفحه ٥٤٦ : اللون من
الحزن ، والكآبة كذلك. وأبو نمير كان صديقا له ، فزاره لك السجن وحزن عليه. ومهلا
: مصدر بدل من
الصفحه ٥٩٦ : (وَلَوْ
شاءَ لَهَداكُمْ أَجْمَعِينَ)
ولو كان الأمر كما تزعم القدرية لكان الكلام : وقد هداكم أجمعين. وما
الصفحه ٦١٧ : .
__________________
ـ رميا ، يعنى نفسه.
ففيه تجريد. يقول لعدوه : ليس لك عندي غير هذه الأشياء ، وهو ضرب من التهديد
والتقريع
الصفحه ٦٦٢ : ربك ترجو أن يفتح لك ، فسمى الرزق رحمة ، فردّهم ردّاً
جميلا ، فوضع الابتغاء موضع الفقد ، لأنّ فاقد
الصفحه ٨٥ :
وهي مائتان وست آيات [نزلت بعد ص]
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
(المص (١)
كِتابٌ
أُنْزِلَ