الصفحه ٤٠ :
متعصب لمذهبه. لأنّ ذلك أدعى إلى الحق وأنجى من الشغب ، ثم يكرّ عليه بعد حكايته
فيبطله بالحجة (لا أُحِبُّ
الصفحه ١١٤ :
عن نفسه ، كأنه
قال : ليس بى شيء من الضلال ، كما لو قيل لك : ألك تمر ، فقلت : مالى تمرة فإن قلت
الصفحه ٤٦٥ : حاشا إلى الله إضافة البراءة. ومن قرأ : حاشا لله
، فنحو قولك : سقيا لك ، كأنه قال : براءة ، ثم قال : لله
الصفحه ٣٠٤ : قدم عليهم أبو زرارة مصعب بن عمير فعلمهم
القرآن. وقرأ عمر رضى الله عنه : والأنصار بالرفع عطفا على
الصفحه ٥١١ :
والإجماع والقياس بعد أدلة العقل. وانتصاب ما نصب بعد (لكِنْ) للعطف على خبر كان. وقرئ «ذلك» بالرفع على : ولكن
الصفحه ٢٠٦ : يَوْمَئِذٍ) أمارة عليه (إِلَّا مُتَحَرِّفاً
لِقِتالٍ) هو الكرّ بعد الفرّ ، يخيل عدوّه أنه منهزم ثم يعطف عليه
الصفحه ٢٣٧ : إلا بعد
تأكيد الحجة وتقديم النهى ، ولم يتقدم نهى عن ذلك (فَكُلُوا مِمَّا
غَنِمْتُمْ) روى أنهم أمسكوا
الصفحه ٢٥٦ :
السقاية والعمارة
: مصدران من سقى وعمر ، كالصيانة والوقاية. ولا بد من مضاف محذوف تقديره
الصفحه ٣٠٥ : )
__________________
لا تفارقنى حتى اذهب
بك إليه. فلما جاء عمر : قال أنت أقرأت هذا هذه الآية؟ قال : نعم ، وسمعتها من
رسول
الصفحه ١٧ : ذكر
لكونها معلومة ، أو للساعة على معنى : قصرنا في شأنها وفي الإيمان بها ، كما تقول
: فرّطت في فلان
الصفحه ٢٠ : ء لفعلت ، لعل ذلك يكون لك آية
يؤمنون عندها. وحذف جواب «أن» كما تقول : إن شئت أن تقوم بنا إلى فلان نزوره
الصفحه ٨٧ : معنى قوله (أَهْلَكْناها
فَجاءَها بَأْسُنا) والإهلاك إنما هو بعد مجيء البأس؟ قلت : معناه أردنا
إهلاكها
الصفحه ١٢٠ : ءَ مِنْ بَعْدِ عادٍ وَبَوَّأَكُمْ فِي الْأَرْضِ تَتَّخِذُونَ
مِنْ سُهُولِها قُصُوراً وَتَنْحِتُونَ
الصفحه ١٤٦ : » هي الصوت الذي يصوت به الكاف ، و
«ما» للجزاء ، كأنه قيل : كف ما تأتنا به من آية لتسحرنا بها فما نحن لك
الصفحه ٢٨٣ : ركبتهم الديون ولا يملكون بعدها ما يبلغ النصاب.
وقيل الذين تحملوا الحمالات فتداينوا فيها وغرموا (وَفِي