الصفحه ٢٦٤ : على معان. وذلك أن القول الدال على معنى لفظه مقول بالفم ومعناه
مؤثر في القلب. ومالا معنى له مقول بالفم
الصفحه ٢٧٢ : ، لإنكاره كلام
الله ، وليس ذلك لسائر الصحابة (سَكِينَتَهُ) ما ألقى في قلبه من الأمنة التي سكن عندها وعلم
الصفحه ٢٧٤ : بنبيه أن بدأه بالعفو قبل العتب ، ولو قال له ابتداء : لم أذنت لهم؟ لتفطر
قلبه عليه الصلاة والسلام ، فمثل
الصفحه ٢٨٩ : الدرداء رضى الله عنه عن رسول الله
صلى الله عليه وسلم «عدن دار الله التي لم ترها عين ولم تخطر على قلب بشر
الصفحه ٢٩٩ : واطأ قلبه لسانه ورآه حتما عليه. فإن قلت : فكيف جازت الصلاة عليه؟
قلت : لم يتقدم نهى عن الصلاة عليهم
الصفحه ٣٢٧ : ، وكان القياس العكس فقلب للضرورة. وجوزه ابن مالك في معمول «كان» و «إن»
فلا قلب. وقال الفارسي : إن انتصاب
الصفحه ٣٢٩ : واو ضوء لكسرة ما قبلها. وقرئ : ضئاء بهمزتين
بينهما ألف على القلب ، بتقديم اللام على العين ، كما قيل في
الصفحه ٣٤٨ : قلبه إلا صحة مذهبه وفساد ما عداه من المذاهب. فإن قلت
: ما معنى التوقع في قوله (وَلَمَّا يَأْتِهِمْ
الصفحه ٣٤٩ :
على هداية العمى ولو انضم إلى العمى ـ وهو فقد البصر ـ فقد البصيرة ، لأنّ الأعمى
الذي له في قلبه بصيرة
الصفحه ٣٦٧ : الله فمن
زيادات الباهتين (٥) لله وملائكته : وفيه جهالتان ، إحداهما : أنّ الإيمان يصح
بالقلب كإيمان
الصفحه ٣٩١ : القلب. (ع)
(٣) قوله «إذا بشم
فهلك» في الصحاح «البشم» التخم. يقال : بشمت من الطعام ـ بالكسر. وبشم
الصفحه ٤١٦ : جناحه في أسفلها ، ثم رفعها إلى السماء حتى سمع
أهل السماء نباح الكلاب وصياح الديكة ، ثم قلبها عليهم
الصفحه ٤٢٢ :
الارتقاء عليها. يقول : لم يمنع نصيبها من الماء عنها ، أو لم يمنعها من شربها
الماء. ففيه قلب على الثاني
الصفحه ٤٤٢ : على أنها تاء تأنيث قلبها هاء في الوقف. فإن قلت : كيف جاز إلحاق تاء
التأنيث بالمذكر؟ قلت : كما جاز نحو
الصفحه ٤٥٠ : آنسناه بالوحي وأزلنا عن قلبه الوحشة ، وهم لا
يشعرون ذلك ويحسبون أنه مرهق مستوحش لا أَنيس له. وقرئ