الصفحه ١١٠ : . وخفية (٢) وعن الحسن رضى الله عنه : إنّ الله يعلم القلب التقى
والدعاء الخفي ، إن كان الرجل لقد جمع القرآن
الصفحه ١٣٤ : كفرهم بأن يطبع الله على قلبه ،
فلا يؤمن أبداً ، وهو مقتضى العطف على أصبناهم ، فتكون الآية قد هددتهم
الصفحه ١٤٦ : ، ثم استكره تكرار اللفظ بعينه ، فقلبت ألف الأولى هاء. وقد جاء قلب
الاستفهامية وإن لم يكن تكرار ، فهو
الصفحه ١٥٦ : بعض العدلية» غفر الله للمصنف ما لوث به
لسانه وقلبه في ذكر هذه الأبيات. (ع)
(٤) الزمخشري في أهل
السنة
الصفحه ١٦٠ : في القلب وفي النفس بما يحصل في اليد ويرى بالعين (وَرَأَوْا أَنَّهُمْ قَدْ ضَلُّوا) وتبينوا ضلالهم
الصفحه ١٨٩ : إِلَيْكَ) يشبهون الناظرين إليك ، لأنهم صوّروا أصنامهم بصورة من قلب
حدقته إلى الشيء ينظر إليه (وَهُمْ لا
الصفحه ١٩١ : » جملة حالية مؤكدة أو مؤسسة. ومطافه :
أى طيفه هو سبب التذكر ووصول الحب لشغاف القلب ، فأقام المسبب مقام
الصفحه ١٩٤ : حزين القلب في العاقبة ، فهي حال منتظرة «أو
سيء الحال والشأن ، وهذا محذوف معلوم من المقابلة بما قبله
الصفحه ١٩٥ : هُمُ
الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا). (وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ) فزعت. وعن أمّ الدرداء : الوجل في القلب كاحتراق
الصفحه ٢٠٤ : وسوسة الشيطان وطابت
النفوس. والضمير في (بِهِ) للماء. ويجوز أن يكون للربط ، لأن القلب إذا تمكن فيه
الصبر
الصفحه ٢٠٩ : إلى العبد بأن أسمعه إسماع
لطيف به ، فتلك الغاية المرجوة ومعنى اللطف به على هذا : أن يخلق في قلبه قبول
الصفحه ٢٣٣ : الضغينة في أدنى شيء وإلقائه بين أعينهم إلى أن ينتقموا ـ لا يكاد يأتلف منهم
قلبان ، ثم ائتلفت قلوبهم على
الصفحه ٢٤٥ : ، ولم يتفق ذلك قبله ولا بعده ، فعظم على قلب كل مؤمن
وكافر. حذفت الباء التي هي صلة الأذان تخفيفاً. وقرئ
الصفحه ٢٤٩ : تدعيان ذلك وقد مات أخى في هذه البرية. أو كيف مات أخى فيها. والقليب :
البئر لأنه قلب ترابه من بطن الأرض
الصفحه ٢٦٠ : ، فرفعت إليه العرفاء أن قد رضوا (٤).
__________________
(١) قوله «ورباطة
جأشه» الجأش : رواع القلب عند