الصفحه ٢٩٠ : الجهادين جميعاً ، ولا تحابهم وكل من وقف منه على فساد
في العقيدة فهذا الحكم ثابت فيه ، يجاهد بالحجة
الصفحه ٢٩٩ : الذي قبله.
(٣) أخرجه سعيد بن
داود في تفسيره من طريقه. قال حدثنا حجاج عن ابن جريج أخبرنى الحكم بن أبان
الصفحه ٣١٤ : ولا نستقيل» وأخرجه عبد بن حميد : حدثنا إبراهيم هو ابن
عبد الحكم بن أبان عن أبيه عن عكرمة «لما نزلت هذه
الصفحه ٣١٥ : لِلنَّبِيِ) ما صح له الاستغفار في حكم الله وحكمته (مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمْ
أَنَّهُمْ أَصْحابُ
الصفحه ٣٢٧ : ء على الخير والشر هو الحكمة العظمى ، فكيف
يكون عجباً؟ إنما العجب العجيب والمنكر في العقول تعطيل الجزا
الصفحه ٣٢٩ : والليالي (ذلِكَ) إشارة إلى المذكور أى ما خلقه إلا ملتبساً بالحق الذي هو
الحكمة البالغة ولم يخلقه عبثاً
الصفحه ٣٣٢ : )
بقوله (أَنْبَتَكُمْ)
التنبيه على تحتم نفوذ القدرة في المقدور ، وسرعة إمضاء حكمها حتى كان إنبات الله
لهم
الصفحه ٣٣٦ : (وَلَوْ لا كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ) وهو تأخير الحكم بينهم إلى يوم القيامة (لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ
الصفحه ٣٩١ : يَنْفَعُكُمْ
نُصْحِي) وهذا الدال في حكم ما دلّ عليه ، فوصل بشرط كما وصل الجزاء
بالشرط في قولك : إن أحسنت إلىّ
الصفحه ٤١٧ :
بطلانها ، وبينا أن التحسين والتقبيح موظفان من الشرع ، ولا مجال العقل في حكم
سمعي.
الصفحه ٤٢٠ : )(٨٨)
(وَرَزَقَنِي مِنْهُ) أى من لدنه (رِزْقاً حَسَناً) وهو ما رزقه من النبوّة والحكمة. وقيل (رِزْقاً
الصفحه ٤٣٥ :
وأوله وآخره ،
تنصب هذا كله على إعطاء المضاف حكم المضاف إليه. ونحوه (وَأَطْرافَ النَّهارِ) وقرئ
الصفحه ٤٣٨ : )
(كانَ) بمعنى صح واستقام. واللام لتأكيد النفي. و (بِظُلْمٍ) حال من الفاعل. والمعنى : واستحال في الحكمة أن
الصفحه ٤٤١ : ، فمعناه : نحن نقص عليك أحسن ما يقص
من الأحاديث ، وإنما كان أحسنه لما يتضمن من العبر والنكت والحكم والعجائب
الصفحه ٤٤٢ : تحريكها. فإن قلت : يشبه الجمع بين التاء وبين هذه الكسرة
الجمع بين العوض والمعوّض منه ، لأنها في حكم اليا