الصفحه ١٨٢ : استدراج الله تعالى ، نعوذ بالله منه (وَأُمْلِي لَهُمْ) عطف على (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ) وهو داخل في حكم السين
الصفحه ٢١٠ : الله لا تدعوني إلا أجبتك هو إن كنت
أصلى» وفي الباب عن أبى سعيد ابن الحكم ، أخرجه البخاري بغير هذا
الصفحه ٢١٧ : أظهرهم غير مستقيم في الحكمة ، لأن
عادة الله وقضية حكمته أن لا يعذب قوما عذاب استئصال ما دام نبيهم بين
الصفحه ٢٢٢ : المذكورة بعد ليس تحديداً ، ولكن تنبيها على فضلها
والتخصيص لقصد التفصيل بعد التعميم لا يرفع حكم العموم الأول
الصفحه ٢٢٦ : لدخوله في حكم النهى ، وتدل
على التقديرين قراءة من قرأ (وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ) بالتاء والنصب ، وقراءة من
الصفحه ٢٣٧ : ويعزوا وهم يعجلون (لَوْ لا كِتابٌ مِنَ اللهِ سَبَقَ) لو لا حكم منه سبق إثباته في اللوح وهو أنه لا يعاقب
الصفحه ٢٤٠ : بالهجرة
والنصرة (فِي كِتابِ اللهِ) تعالى في حكمه وقسمته. وقيل في اللوح. وقيل في القرآن ،
وهو آية المواريث
الصفحه ٢٤٧ : والبيهقي في الدلائل من طريقة. قال حدثني الزهري عن عروة بن الزبير عن
مروان بن الحكم والمسور بن مخرمة قالا
الصفحه ٢٤٨ : خيانة ، وهذا الحكم ثابت في كل وقت. وعن الحسن رضى الله عنه : هي
محكمة إلى يوم القيامة. وعن سعيد بن جبير
الصفحه ٢٥٣ : ) يعلم ما سيكون ، كما يعلم ما قد كان (حَكِيمٌ) لا يفعل إلا ما اقتضته الحكمة
(أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
الصفحه ٢٥٥ : . والحاكم من رواية أبى الهيثم عن أبى سعيد.
(٣) رواه الحارث بن
أسامة من رواية الحكم بن سفلة العبدى. عن أنس
الصفحه ٢٥٨ : بن الحكم بن أبى العاص الثقفى.
والمكاشرة : المضاحكة ، واختارها في التعبير إشارة إلى أنها ليست مضاحكة
الصفحه ٢٦٧ : بريدة أخرجه ابن مردويه من
رواية الحكم بن ظهير عن علقمة بن مرثد عن سليمان بن بريدة عن أبيه. وعن بعض
الصفحه ٢٧٤ : على حكم الإخبار ، والتكلم على الحكاية.
(عَفَا اللهُ عَنْكَ
لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ
الصفحه ٢٨٥ : وسلم ، فكانا في حكم مرضىّ واحد ، كقولك : إحسان زيد وإجماله نعشنى وجبر
منى. أو والله أحق أن يرضوه