الصفحه ٦٤ : الرجس وهو العذاب من الارتجاس وهو
الاضطراب (وَهذا صِراطُ رَبِّكَ) وهذا طريقه الذي اقتضته الحكمة وعادته في
الصفحه ٦٦ :
صورة الاستثناء الذي فيه إطماع (إِنَّ رَبَّكَ
حَكِيمٌ) لا يفعل شيئاً إلا بموجب الحكمة (عَلِيمٌ) بأن
الصفحه ٧٢ : والطعم والحجم والرائحة. وقرئ «أكله» بالضم
والسكون وهو ثمره الذي يؤكل. والضمير للنخل والزرع داخل في حكمه
الصفحه ٧٩ : ، وتقدمهنّ جميعاً فعل
التحريم ، واشتركن في الدخول تحت حكمه ، علم أن التحريم راجع إلى أضدادها ، وهي
الإسا
الصفحه ٨٧ : الحال
، فيستغنى عن واو الحال ، كما أنك تعطف على المقسم به فتدخله في حكم القسم من غير
واو موقعة في مثل
الصفحه ٨٩ : ، وكما تثبت في
صحائفهم فيقرءونها في موقف الحساب. وقيل : هي عبارة عن القضاء السوىّ والحكم
العادل (فَمَنْ
الصفحه ٩٠ :
الْمُنْظَرِينَ)(١٥)
__________________
(١) قوله «رفع الله
حكمته» في الصحاح : حكمة اللجام ما أحاط بالحنك
الصفحه ١٠٨ : دليل على أن الجنة فوق النار (أَوْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللهُ) من غيره من الأشربة لدخوله في حكم الإفاضة
الصفحه ١٠٩ : ) أى تبين وصحّ أنهم جاءوا بالحق (نُرَدُّ) جملة معطوفة على الجملة التي قبلها ، داخلة معها في حكم
الصفحه ١٤٥ : ء (طائِرُهُمْ عِنْدَ
اللهِ) أى سبب خيرهم وشرهم عند الله ، وهو حكمه ومشيئته ، والله
هو الذي يشاء ما يصيبهم من
الصفحه ١٥٢ :
تعالى فوظيفة علم الكلام ، وأخصر وجه في إجادة ذلك : أن الوجود مصحح الرؤية ،
بدليل أن جواز الرؤية حكم
الصفحه ١٥٥ : بأنه لا يستقر له ، لا
يرفع إمكان استقراره ، وتعلق العلم لا يغير المعلوم ولا ينقل حكمه من إمكان إلى
الصفحه ١٥٧ : (فَخُذْ ما آتَيْتُكَ) ما أعطيتك من شرف النبوة والحكمة (وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ) على النعمة في ذلك فهي من
الصفحه ١٦٢ : (رَحِيمٌ) منعم عليهم بالجنة. وهذا حكم عام يدخل تحته متخذو العجل
ومن عداهم. عظم جنايتهم (١) أولا ثم أردفها
الصفحه ١٦٧ : موقنين ثابتين يهدون الناس بكلمة الحق ، ويدلونهم على
الاستقامة ويرشدونهم. وبالحق يعدلون بينهم في الحكم لا