الصفحه ٤٢ :
ما
كانُوا يَعْمَلُونَ (٨٨) أُولئِكَ الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ
الصفحه ١٣٠ :
وإن كان بريئا من
ذلك إجراء لكلامه على حكم التغليب ، فإن قلت : فما معنى قوله (وَما يَكُونُ لَنا
الصفحه ٣١٦ : أنّ المهدىَّ للإسلام إذا أقدم
على بعض محظورات الله داخل في حكم الإضلال. والمراد بما يتقون : ما يجب
الصفحه ٣٢٦ : . و (الْحَكِيمِ) ذو الحكمة لاشتماله عليها ونطقه بها. أو وصف بصفة محدثة.
قال الأعشى :
وَغَرِيبَةٍ
تَأْتِى
الصفحه ٣٧٧ : ، كالبناء
المحكم المرصف. ويجوز أن يكون نقلا بالهمزة ، من «حكم» بضم الكاف ، إذا صار حكيما
: أى جعلت حكيمة
الصفحه ٤٥٤ : وثلاثون ، وأربعون. وقيل : أقصاه ثنتان وستون (حُكْماً) حكمة وهو العلم بالعمل واجتناب ما يجهل فيه. وقيل
الصفحه ٤٥٦ :
، يريد مشارفة القتل ومشافهته (٢). كأنه شرع فيه فإن قلت : قوله (وَهَمَّ بِها) داخل تحت حكم القسم في قوله
الصفحه ٤٧١ :
سُلْطانٍ
إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ ذلِكَ
الدِّينُ
الصفحه ٤٩١ : ، وكان حكم السارق في آل
يعقوب أن يسترقّ سنة ، فلذلك استفتوا في جزائه. وقولهم (فَهُوَ جَزاؤُهُ) تقرير
الصفحه ٦٤٤ :
رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ
أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ
الصفحه ٦٥٣ : صحّ منا صحة تدعو إليها الحكمة أن نعذب (١) قوما إلا بعد أن (نَبْعَثَ) إليهم (رَسُولاً) فتلزمهم الحجة
الصفحه ٦٩١ : إلى ما فوقه ، وبالكثرة مضافا إلى ما تحته ،
فالحكمة التي أوتيها العبد خير كثير في نفسها ، إلا أنها إذا
الصفحه ٢٠ : (وَلَوْ شاءَ اللهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى
الْهُدى) بأن يأتيهم بآية ملجئة ، ولكنه لا يفعل لخروجه عن الحكمة
الصفحه ٢٣ : في
الكشف المشيئة ، وهو قوله : (إِنْ شاءَ) إيذاناً بأنه إن فعل كان له وجه من الحكمة ، إلا أنه لا
يفعل
الصفحه ٢٩ : الحكمة والتدبير. ومنه قول الشاعر :
على أنّها قالت
عشيّة زرتها
جهلت على عمد
ولم تك