الصفحه ٥٦١ : لإبراهيم إلا بعد
مائة وسبع عشرة سنة ، وإنما ذكر حال الكبر لأنّ المنة بهبة الولد فيها أعظم ، من
حيث أنها حال
الصفحه ٥٧٧ : مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغاوِينَ (٤٢) وَإِنَّ جَهَنَّمَ
لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ (٤٣) لَها سَبْعَةُ
الصفحه ٦١٩ : شَيْئاً إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ)(٧٠)
(إِلى أَرْذَلِ
الْعُمُرِ) إلى أخسه وأحقره وهو خمس وسبعون سنة عن
الصفحه ٦٣٧ : سبعة : فذكرهم إلى أن قال : فأخذهم المشركون فألبسوهم أدراع الحديد ـ الحديث»
ورواه ابن سعد من طريق منصور
الصفحه ٦٤٩ : ، وخربوا المسجد ، وسبوا منهم سبعين ألفاً. فإن قلت : كيف جاز أن
يبعث الله الكفرة (٢) على ذلك ويسلطهم عليه
الصفحه ٦٦٩ : لَهُ
السَّماواتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ
يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ
الصفحه ٧٤٢ : فيهما. وعن جعفر بن محمد الصادق
: كان بين الغلامين وبين الأب الذي حفظا فيه سبعة آباء. وعن الحسين بن على
الصفحه ٦٦٨ : : كان شأنه. فإن قلت : كيف قيل سيئه مع قوله مكروها؟ قلت : السيئة في حكم
الأسماء بمنزلة الذنب والإثم زال
الصفحه ٤ : ... الخ»؟ قال أحمد : وفي هذا
الوجه الثاني نظر من حيث أن عطفه على الصلة يوجب دخوله في حكمها. ولو قال
الصفحه ٣٢ : رُدُّوا إِلَى
اللهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ أَلا لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحاسِبِينَ)(٦٢)
(حَفَظَةً
الصفحه ١٦٥ : مَنْ
أَشاءُ) أى من وجب علىّ في الحكمة (٣) تعذيبه ، ولم يكن في العفو عنه مساغ لكونه مفسدة. وأمّا
الصفحه ٥٨٢ : حكم الإرسال ، وعلى أن الملائكة أرسلوا إليهم جميعاً ليهلكوا هؤلاء وينجوا
هؤلاء ، فلا يكون الإرسال مخلصا
الصفحه ٦٣٥ :
من المآثم. وقرئ :
بضم الدال وسكونها (بِالْحَقِ) في موضع الحال ، أى نزله ملتبساً بالحكمة ، يعنى أن
الصفحه ٣٠ : الْحُكْمُ
إِلَّا لِلَّهِ) في تأخير عذابكم (يَقُصُّ الْحَقَ) أى القضاء الحق في كل ما يقضى من التأخير والتعجيل
الصفحه ٣٨ : الجمعة القتال. واليوم بمعنى الحين. والمعنى : أنه خلق
السموات والأرض قائما بالحق والحكمة ، وحين يقول لشي