الصفحه ١٩٣ :
مدنية ، [إلا من آية ٣٠ إلى غاية آية ٣٦ فمكية]
وهي خمس وسبعون آية [نزلت بعد البقرة]
بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٢٢٥ : إلى جنبي : أتراهم
سبعين؟ قال : أراهم مائة ، فأسرنا رجلا منهم فقلنا له : كم كنتم؟ قال. ألفاً
الصفحه ٢٣٢ : : «ألا
إن القوة الرمي (٢)» قالها ثلاثا. ومات عقبة عن سبعين قوسا في سبيل الله. وعن
عكرمة : هي الحصون
الصفحه ٣٠٧ : رجوع النبي صلى الله عليه وسلم أوثق سبعة منهم أنفسهم بسواري المسجد ـ الحديث».
(٢) قال محمود : «إن
قلت
الصفحه ٣٢٥ : ءة
وقل هو الله أحد ، فإنهما أنزلتا علىّ ومعهما سبعون ألف صف من الملائكة
الصفحه ٣٣٧ : يَكْتُبُونَ ما تَمْكُرُونَ)(٢١)
سلط الله القحط
سبع سنين على أهل مكة حتى كادوا يهلكون ، ثم رحمهم بالحيا
الصفحه ٤٢٣ : وفي غيرهم ، ولذلك قللوا قومه حيث جعلوهم رهطا.
والرهط : من الثلاثة إلى العشرة. وقيل : إلى السبعة. وإنما
الصفحه ٤٥٠ : أُوحى إلى يحيى وعيسى : وقيل
كان إذ ذاك مدركا. وعن الحسن : كان له سبع عشرة سنة (لَتُنَبِّئَنَّهُمْ
الصفحه ٤٥٥ : ، وهي عبارة عن التحمل لمواقعته إياها (وَغَلَّقَتِ
الْأَبْوابَ) قيل : كانت سبعة. وقرئ (هَيْتَ) بفتح الها
الصفحه ٤٧٢ : التسع ، وأكثر الأقاويل على أنه
لبث فيه سبع سنين. فإن قلت : كيف يقدر الشيطان على الإنسان؟ قلت : يوسوس إلى
الصفحه ٤٧٧ : الحاسدون (٢) إلى تقبيح أمره عنده ، ويجعلوه سلماً إلى حط منزلته لديه ،
ولئلا يقولوا ما خلد في السجن سبع سنين
الصفحه ٤٧٩ : ء
والاستتار وراء الأبواب السبعة المغلقة (وَ) ليعلم (أَنَّ اللهَ لا
يَهْدِي كَيْدَ الْخائِنِينَ) لا ينفذه ولا
الصفحه ٤٩٧ : الله عليه وسلم أنه سأل جبريل عليه السلام :
ما بلغ من وجد يعقوب على يوسف (٣)؟ قال : وجد سبعين ثكلى. قال
الصفحه ٥٢٢ : لهم بدّ من أن يقولوا الله. كقوله (قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْعِ
وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ
الصفحه ٥٢٥ : ، فأجابه الحسن بغتة بالأول.
وشبه المنية بالسبع على طريق المكنية. وإنشاب الأظفار : تخييل. ومنى له : قدر له