الصفحه ١٩٦ : لقدمه ، وقد حمل على زيادة العمل. وعن أبى هريرة رضى الله
عنه : الإيمان سبع وسبعون شعبة ، أعلاها : شهادة
الصفحه ٢٦٦ : أدّى
زكاته فليس بكنز (٣) وعن عمر رضى الله عنه : كل ما أدّيت زكاته فليس بكنز وإن
كان تحت سبع أرضين ، وما
الصفحه ٣٠٤ : (الْأَنْصارِ) أهل بيعة العقبة الأولى ، وكانوا سبعة نفر ، وأهل العقبة
الثانية وكانوا سبعين ، والذين آمنوا حين
الصفحه ٣٩٤ : نسوة.
وقيل كانوا اثنين وسبعين رجلا وامرأة ، وأولاد نوح : سام وحام ويافث ، ونساؤهم.
فالجميع ثمانية
الصفحه ٥٠٥ : وسبعون ، ما بين
رجل وامرأة ، وخرجوا منها مع موسى ومقاتلتهم ستمائة ألف وخمسمائة وبضعة وسبعون
رجلا سوى
الصفحه ٥٨٩ :
الأموال لنا لتقوّينا بها ، ولأنفقناها في سبيل الله ، فقال لهم الله عز وعلا :
لقد أعطيتكم سبع آيات هي خير
الصفحه ٧١٤ :
مستقر ، وهذه
الواو هي التي آذنت بأن الذين قالوا : سبعة وثامنهم كلبهم ، قالوا عن ثبات علم
وطمأنينة
الصفحه ١١١ : ءً خَفِيًّا) وبين دعوة السر ودعوة العلانية سبعون ضعفاً. (إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) أى المجاوزين ما
الصفحه ١١٨ : معاوية بن بكر ، فجهزت عاد إلى مكة من
أماثلهم سبعين رجلا ، منهم قيل بن عنز ، ومرثد بن سعد الذي كان يكتم
الصفحه ١١٩ : من دعواتهم فقال : اللهم إنى جئتك وحدي ، فأعطنى
سؤلي. وسأل عمر سبعة أنسر ، وكان عمر النسر ثمانين سنة
الصفحه ١٢٧ : السبع ،
وغير ذلك من الآيات ، لأنّ هذه كلها كانت قبل أن يستنبأ موسى عليه السلام ، فكانت
معجزات لشعيب. فإن
الصفحه ١٣٢ : . والمستأسد : النبات القوى الغليظ الطويل ، كما سمى السبع
أسداً لقوته. والقريان ـ بالضم ـ جمع قرى كفعيل : مجرى
الصفحه ١٣٩ : ، إلا أن يكون أمراً من السماء فإنه لا طاقة
لنا به. وروى أنهم كانوا ثمانين ألفاً. وقيل : سبعين ألفاً وقيل
الصفحه ١٦٣ :
ضعفاً. ونحوه (لِلرُّءْيا
تَعْبُرُونَ) وتقول : لك ضربت.
(وَاخْتارَ مُوسى
قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً
الصفحه ١٧٢ : يعاجلهم ، صادوا وأكلوا
وملحوا وباعوا ، وكانوا نحوا من سبعين ألفاً ، فصار أهل القرية أثلاثا ، ثلث نهوا