الصفحه ٢٨٦ : :
انظروا إلى هذا الرجل يريد أن يفتتح قصور الشأم وحصونه ، هيهات هيهات ، فأطلع الله
نبيه عليه السلام على ذلك
الصفحه ٢٩٧ : عن قتادة قال «أرسل عبد الله ابن أبى وهو مريض إلى
النبي صلى الله عليه وسلم ، فلما دخل عليه قال له
الصفحه ٢٩٩ : ،
وأصله أخرجه الطبري من رواية معمر عن قتادة قال ذكر لنا أن النبي صلى الله عليه
وسلم كلمه في ذلك. فقال
الصفحه ٣١٩ : بلغ تبوك قال النبي
صلى الله عليه وسلم : ما فعل كعب بن مالك فذكر الحديث وفيه : فبينما هم كذلك إذا
هم
الصفحه ٣٢٢ : ء
الحرب يشارك لنا الجيش في الغنيمة ، لأنّ وطء ديارهم مما يغيظهم وينكى فيهم ، ولقد
أسهم النبي صلى الله عليه
الصفحه ٣٤٠ : أَنْفُسِكُمْ).
(إِنَّما مَثَلُ
الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ
الصفحه ٣٥٠ : الحق (فَإِذا جاءَ) هم (رَسُولُهُمْ) بالبينات فكذبوه ولم يتبعوه (قُضِيَ بَيْنَهُمْ) أى بين النبي ومكذبيه
الصفحه ٣٦٨ : رواية شعبة عن عدى بن ثابت وعطاء بن
السائب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رفعه أحدهما إلى النبي صلى الله
الصفحه ٤٣٥ : ذلك. فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك له
فأطرق طويلا حتى أوحى إليه (أَقِمِ
الصَّلاةَ
الصفحه ٤٤٥ :
لا يستعمل إلا فيمن له خطر. يقال : آل النبي ، وآل الملك. ولا يقال : آل الحائك ،
ولا آل الحجام ، ولكن
الصفحه ٤٧٨ : ـ للمارّين به في
معتكفه وعنده بعض نسائه ـ «هي فلانة» (٢) اتقاء للتهمة ، وعن النبي صلى الله عليه وسلم : «لقد
الصفحه ٤٨٢ : ابتغاء
وجه الله لا لحب الملك والدنيا. وعن النبي صلى الله عليه وسلم «رحم الله أخى يوسف
، لو لم يقل اجعلنى
الصفحه ٥١٤ : النبي عليه الصلاة
والسلام «لو لا عفو الله وتجاوزه ما هنأ أحد العيش ، ولو لا وعيده وعقابه لا تكل
كل أحد
الصفحه ٥١٨ : بسبحان الله والحمد لله. وعن النبىّ صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول «سبحان
من يسبح الرعد بحمده» (٤) وعن
الصفحه ٥١٩ : من رواية بكر بن شهاب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال «أقبلت يهود
إلى النبي صلى الله عليه وسلم