الصفحه ٢٠٠ : عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم نظر إلى المشركين وهم ألف ،
وإلى أصحابه وهم ثلاثمائة ، فاستقبل
الصفحه ٢٢٨ : ، فخرجوا وهم ثلاثمائة وبضعة عشر إلى زهاء ألف ، ثم قال جوابا لهم
(وَمَنْ يَتَوَكَّلْ
عَلَى اللهِ فَإِنَّ
الصفحه ٣١٩ : كان لأحدهم حائط كان خيراً من مائة ألف درهم فقال : يا حائطاه ،
ما خلفنى إلا ظلك وانتظار ثمرك ، اذهب
الصفحه ٣٢٥ : ءة
وقل هو الله أحد ، فإنهما أنزلتا علىّ ومعهما سبعون ألف صف من الملائكة
الصفحه ٣٢٩ : واو ضوء لكسرة ما قبلها. وقرئ : ضئاء بهمزتين
بينهما ألف على القلب ، بتقديم اللام على العين ، كما قيل في
الصفحه ٣٥٩ :
رَبِّهِ) بمعنى خاف ربه. أو قيامي (١) ومكثي بين أظهركم مدداً طوالا ألف سنة إلا خمسين عاماً. أو
مقامي
الصفحه ٣٦٦ : والزيادة في إلزام
الحجة ، فقد لبث نوح عليه السلام في قومه ألف عام إلا قليلا ولا تستعجلا. قال ابن
جريج
الصفحه ٣٩٣ : أنها الساعة فمن ثمت شبت. قال : حدّثنا عن سفينة نوح. قال : كان طولها
ألف ذراع ومائتي ذراع ، وعرضها
الصفحه ٣٩٧ :
الياء والألف
لالتقاء الساكنين ، لأنّ الراء بعدهما ساكنة (إِلَّا مَنْ رَحِمَ) إلا الراحم وهو الله
الصفحه ٤١١ : :
... لَيْسُوا مُصْلِحِينَ عَشِيرَةً
وَلَا نَاعِبٍ (١) ...
الألف في (يا وَيْلَتى) مبدلة
الصفحه ٤١٢ : . وعن قتادة : ما قوم لا يكون فيهم عشرة فيهم خير (١). وقيل : كان فيها أربعة آلاف ألف إنسان (إِنَّ
الصفحه ٤٢٠ : : والظاهر أنه ظرف. كهو في قوله (فَاتَّقُوا اللهَ مَا
اسْتَطَعْتُمْ)
وأما جعله مفعولا للمصدر وقد عرف بالألف
الصفحه ٤٥٢ : إلى نفسه. وفي قراءة الحسن وغيره : يا بشرى ، بالياء مكان
الألف ، جعلت الياء بمنزلة الكسرة قبل يا
الصفحه ٤٦٤ : وتهلكها. ونزح : إذا بعد ، والمنتزح :
اسم لمكان البعد ، وأشبعت فتحته فتولدت
منها الألف كقولهم : ينباع في
الصفحه ٤٦٦ : الألف إلى الياء مع الضمير؟
والمعنى : تنزيه الله تعالى من صفات العجز ، والتعجب من قدرته على خلق جميل مثله