الصفحه ٥٨٦ : ، أى عرفت وسمه
فيه. والضمير في (عالِيَها سافِلَها) لقرى قوم لوط (وَإِنَّها) وإنّ هذه القرى يعنى آثارها
الصفحه ٣٤٩ :
(وَمِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ) معناه : ومنهم ناس يستمعون إليك إذا قرأت القرآن وعلمت
الصفحه ٦٧١ : قال : وإذا قرأت القرآن جعلنا على زعمهم (أَنْ يَفْقَهُوهُ) كراهة أن يفقهوه. أو لأنّ قوله (وَجَعَلْنا
الصفحه ٦٩٤ :
عَلَيْهِمْ باباً مِنَ السَّماءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ) وحين أنكروا الآية الباقية التي هي القرآن وسائر
الصفحه ٥٨ :
من جعل «لا» مزيدة
في قراءة الفتح وقرئ : وما يشعرهم أنها إذا جاءت لا يؤمنون. أى يحلفون بأنهم
يؤمنون
الصفحه ٦٧٣ :
هو ردّ على أهل
مكة في إنكارهم واستبعادهم أن يكون يتيم أبى طالب نبيا ، وأن تكون العراة الجوّع
الصفحه ٦٨ : الدار لها. وهذا
طريق من الإنذار لطيف المسلك ، فيه إنصاف في المقال وأدب حسن ، مع تضمن شدّة
الوعيد
الصفحه ٥٢٨ :
وإنعامه عليهم ، ولم يقابلوه بالشكر حتى يستوجبوا نعيم الآخرة ، وخفى عليهم أن
نعيم الدنيا في جنب نعيم الآخرة
الصفحه ٦٠ : ) مبيناً فيه الفصل بين الحق والباطل ، والشهادة لي بالصدق
وعليكم بالافتراء. ثم عضد الدلالة على أنّ القرآن حق
الصفحه ١٦٧ : وهي القرآن. أو أراد جنس ما كلم به. وعن مجاهد : أراد
عيسى ابن مريم. وقيل : هي الكلمة التي تكوّن منها
الصفحه ٣٥١ : ، ودخول حرف الاستفهام على ثم ، كدخوله على الواو والفاء في
قوله (أَفَأَمِنَ أَهْلُ
الْقُرى) ، (أَوَأَمِنَ
الصفحه ٦٥٥ : وسلم :
إنه سيأمر (٣). أى سيكثر وسيكبر.
(وَكَمْ أَهْلَكْنا
مِنَ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ وَكَفى
الصفحه ٢١٦ : ءُ لَقُلْنا
مِثْلَ هذا) نفاجة منهم وصلف (١) تحت الراعدة ، فإنهم لم يتوانوا في مشيئتهم لو ساعدتهم
الاستطاعة
الصفحه ٥٠٩ : رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرى أَفَلَمْ
يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ
الصفحه ٣٨١ : (١) بهذا إلى القرآن لأنّ القرآن هو الناطق بالبعث ، فإذا
جعلوه سحراً فقد اندرج تحته إنكار ما فيه من البعث