الصفحه ١٣ : : وهذه الآية حسبنا في رد معتقد القدرية الذين يزعمون أن الله
تعالى أراد من هؤلاء المستمعين أن يعوا القرآن
الصفحه ٥١١ : السورة الكاملة العجيبة في بابها ، ثم قال (وَالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ) من القرآن كله هو (الْحَقُ) الذي لا
الصفحه ١٣٤ :
والضحى ـ في الأصل
ـ اسم لضوء الشمس إذا أشرقت وارتفعت. والفاء والواو في (أَفَأَمِنَ) و (أَوَأَمِنَ
الصفحه ٦٨٦ :
أصحابه ويراه
الناس عازما على الخروج إلى الشام لحرصه على دخول الناس في دين (١) الله ، فنزلت ، فرجع
الصفحه ١١ : والمستقيم. ولذلك صحّ أن يقال في الله عزّ وجلّ : شيء لا
كالأشياء ، كأنك قلت : معلوم لا كسائر المعلومات ، ولا
الصفحه ٨٦ : الصدر منفسحه. أى لا تشك في أنه
منزل من الله ، ولا تحرج من تبليغه (١) لأنه كان يخاف قومه وتكذيبهم له
الصفحه ٤٣٨ :
عليهم بأنهم قوم مجرمون.
(وَما كانَ رَبُّكَ
لِيُهْلِكَ الْقُرى بِظُلْمٍ وَأَهْلُها مُصْلِحُونَ)(١١٧
الصفحه ٦٧ :
(ذلِكَ أَنْ لَمْ
يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى بِظُلْمٍ وَأَهْلُها غافِلُونَ (١٣١)
وَلِكُلٍّ
الصفحه ٦ :
وهو الحق (لَمَّا جاءَهُمْ) يعني القرآن الذي تحدّوا به على تبالغهم في الفصاحة فعجزوا
عنه (فَسَوْفَ
الصفحه ٨٧ : .
فإن قلت : هل يقدر حذف المضاف الذي هو الأهل قبل (قَرْيَةٍ) أو قبل الضمير في (أَهْلَكْناها)؟ قلت : إنما
الصفحه ٦٨٧ : في العادة.
أو من حقه أن يكون مشهوداً بالجماعة الكثيرة. ويجوز أن يكون (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ) حثا على
الصفحه ٣٠ : بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَاللهُ
أَعْلَمُ بِالظَّالِمِينَ)(٥٨)
(نُهِيتُ) صرفت وزجرت ، بما ركب فىّ من أدلة
الصفحه ٣١٢ : ، ولو علمت ما صليت معهم فيه ، كنت غلاما قارئاً
للقرآن وكانوا شيوخا لا يقرؤن من القرآن شيئا. فعذره وصدّقه
الصفحه ٥٣٨ : عَنْهُمُ (١)
والهمزة فيه داخلة
على صدّ صدوداً ، لتنقله من غير التعدّى إلى التعدّى. وأما صدّه ، فموضوع على
الصفحه ١٧٢ : يستحكم كما استحكم يأس الأولين ، ولم يخبروهم كما خبروهم ، أو لفرط حرصهم
وجدّهم في أمرهم كما وصف الله تعالى