الصفحه ٥٥ : )
(وَلِيَقُولُوا) جوابه محذوف تقديره. وليقولوا درست تصرّفها. ومعنى (دَرَسْتَ) قرأت وتعلمت. وقرئ : دارست ، أى دارست
الصفحه ٦٢٨ : كسر أوله ، وقد جوز
الزجاج فتحه في غير القرآن. فإن قلت : كيف كان القرآن تبيانا (لِكُلِّ شَيْءٍ)؟ قلت
الصفحه ٦٢٢ : احتراز من المكاتب ، بعيد من فصاحة القرآن : فانه لو كان
العبد لا يصح منه ملك البتة إلا في حال الكتابة
الصفحه ٧٢٩ :
(وَلَقَدْ صَرَّفْنا
فِي هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكانَ الْإِنْسانُ أَكْثَرَ
الصفحه ٦٢ : لِلْكافِرِينَ
ما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٢٢) وَكَذلِكَ جَعَلْنا
فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكابِرَ مُجْرِمِيها
الصفحه ١٣٧ : ) معنى حريص ، كما ضمن «هيجنى» معنى ذكرني في بيت الكتاب. والرابع
ـ وهو الأوجه ـ الأدخل في نكت القرآن : أن
الصفحه ٣٤ : بدّ منه. وقيل : الضمير في (بِهِ) للقرآن.
(وَإِذا رَأَيْتَ
الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آياتِنا
الصفحه ٧٠٥ : » ، و «أفلس من ابن المذلق» شاذ. والقياس على الشاذ في
غير القرآن ممتنع ، فكيف به؟ ولأن (أَمَداً) لا يخلو : إما
الصفحه ٥٣٢ : : هذه الخاتمة
كلمة حق أراد بها باطلا ، لأنه يعرض فيها بخلق القرآن فتنبه لها ، وما أسرع
المطالع لهذا
الصفحه ٣٧٦ : عمران. ويأتى في آخر القرآن.
الصفحه ٦٣٣ : ) متناول في نفسه للذكر والأنثى ، فما معنى تبيينه بهما؟ قلت
: هو مبهم صالح على الإطلاق للنوعين إلا أنه إذا
الصفحه ٦٣٤ : الهوان والمشقة. فإن قلت : هل في ذكر تبديل الآية بالآية دليل على أن القرآن
إنما ينسخ بمثله ، ولا يصح بغيره
الصفحه ٥٧٣ : تعالى سلك القرآن في قلوبهم وأدخله في سويدائها ، كما سلك ذلك
في قلوب المؤمنين المصدقين ، فكذب به هؤلا
الصفحه ٤٤ : (تُبْدُونَها
وَتُخْفُونَ) وإنما قالوا ذلك مبالغة في إنكار إنزال القرآن على رسول
الله صلى الله عليه وسلم فألزموا
الصفحه ٣٣٣ : الله عليه وسلم ، أى
استخلفناكم في الأرض بعد القرون التي أهلكنا (لِنَنْظُرَ) أتعملون خيراً أم
شراً