الصفحه ٦٥٢ : تَفْصِيلاً)(١٢)
فيه وجهان ،
أحدهما : أن يراد أن الليل والنهار آيتان في أنفسهما ، فتكون الإضافة في آية الليل
الصفحه ٦٧٥ : بالناس
على عادته في إخباره ، وحين تزاحف الفريقان يوم بدر والنبي صلى الله عليه وسلم في
العريش مع أبى بكر
الصفحه ٦٨١ :
ومنزلتهم عند الله
منزلتهم. والعجب من المجبرة كيف عكسوا (١) في كل شيء وكابروا ، حتى جسرتهم عادة
الصفحه ٩٥ :
لم يزل مستهجناً
في الطباع مستقبحاً في العقول. فإن قلت : ما للواو المضمومة في «وروى» لم تقلب
همزة
الصفحه ١١٧ : ناصح فيما أدعوكم إليه ، أمين على ما أقول لكم لا أكذب فيه (خُلَفاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ) أى خلفتموه
الصفحه ١٧٤ :
صلى الله عليه
وسلم (وَرِثُوا الْكِتابَ) التوراة بقيت في أيديهم بعد سلفهم يقرءونها ويقفون على ما
الصفحه ٢٠٥ :
قوله (سَأُلْقِي فِي
قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ) أو كأنهم قالوا : كيف نثبتهم؟ فقيل : قولوا لهم
الصفحه ٢١٢ :
أى بمذق مقول فيه
هذا القول ، لأنه سمار فيه لون الورقة (١) التي هي لون الذئب. ويعضد المعنى الأخير
الصفحه ٢١٥ : بمكة ، ليشكر نعمة الله عز وجل في نجاته من مكرهم
واستيلائه عليهم وما أتاح الله له من حسن العاقبة
الصفحه ٢٢٠ : . وأما الذي
فلا يلزمه قضاء حقوق الله وتبقى عليه حقوق الآدميين. وبه احتجّ أبو حنيفة رحمه
الله في أنّ
الصفحه ٢٥٥ :
له بالإيمان (٢)» وعن أنس رضى الله عنه : من أسرج في مسجد سراجا لم تزل
الملائكة وحملة العرش تستغفر له
الصفحه ٢٥٩ : ؟ قلت : معناه وموطن يوم حنين. أو في أيام
مواطن كثيرة ويوم حنين. ويجوز أن يراد بالموطن الوقت كمقتل الحسين
الصفحه ٢٧٤ :
بضم الواو تشبيها
لها بواو الجمع في قوله (فَتَمَنَّوُا
الْمَوْتَ). (يُهْلِكُونَ
أَنْفُسَهُمْ) إما
الصفحه ٢٧٦ :
بالوسوسة. وقيل : هو
قولهم لأنفسهم. وقيل : هو إذن رسول الله صلى الله عليه وسلم لهم في القعود. فإن
الصفحه ٣٢٢ : ء
الحرب يشارك لنا الجيش في الغنيمة ، لأنّ وطء ديارهم مما يغيظهم وينكى فيهم ، ولقد
أسهم النبي صلى الله عليه