الصفحه ٧٠٨ :
فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ) وهم في متسع من الكهف. والمعنى أنهم في ظل نهارهم كله لا
تصيبهم الشمس في طلوعها ولا
الصفحه ٧١١ :
يعنى : ولا يفعلنّ
ما يؤدى من غير قصد منه إلى الشعور بنا ، فسمى ذلك إشعارا منه بهم ، لأنه سبب فيه
الصفحه ٥٠ :
والإضافة حقيقية ، لأنّ اسم الفاعل المضاف إليه في معنى المضىّ ، ولا تقول : زيد
ضارب عمرا أمس؟ قلت : ما هو في
الصفحه ٦٩ :
(وَكَذلِكَ) ومثل ذلك التزيين وهو تزيين الشرك في قسمة القربان بين
الله تعالى والآلهة ، أو ومثل ذلك
الصفحه ٩٢ : ، فكان جديراً بأن يقسم
به. ومن تكاذيب المجبرة (١) ما حكوه عن طاوس أنه كان في المسجد الحرام فجاء رجل من
الصفحه ١٢٢ :
تأكل في أرض الله
، وهو في موضع الحال بمعنى آكلة (وَبَوَّأَكُمْ) ونزلكم. والمباءة : المنزل (فِي
الصفحه ١٣٠ : أَنْ نَعُودَ فِيها
إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ) والله تعالى متعال أن يشاء ردّة المؤمنين (١) وعودهم في
الصفحه ١٤٦ : (١) تأتنا به. ومن آية : تبيين لمهما. والضميران في (بِهِ) و (بِها) راجعان إلى مهما ، إلا أنّ أحدهما ذكر على
الصفحه ٢٢٤ :
تسوخ فيها الأرجل
، ولا يمشى فيها إلا بتعب ومشقة. وكانت العير وراء ظهور العدوّ مع كثرة عددهم
الصفحه ٢٧٩ : لَنْ يُتَقَبَّلَ مِنْكُمْ إِنَّكُمْ كُنْتُمْ قَوْماً
فاسِقِينَ)(٥٣)
(أَنْفِقُوا) يعنى في سبيل الله
الصفحه ٣٩٦ :
ضمير الفلك ، كأنه
قيل : اركبوا فيها مجراة ومرساة بسم الله بمعنى التقدير ، كقوله تعالى (ادْخُلُوها
الصفحه ٤١٨ : عن ذلك. والعثى في الأرض
نحو السرقة والغارة وقطع السبيل. ويجوز أن يجعل التطفيف والبخس عثيا منهم في
الصفحه ٤٧٦ : :
لم يكن السجن في المدينة.
(يُوسُفُ أَيُّهَا
الصِّدِّيقُ أَفْتِنا فِي سَبْعِ بَقَراتٍ سِمانٍ
الصفحه ٤٧٧ : عصره إذا أنجاه ، وهو
مطابق للإغاثة. ويجوز أن يكون المبنى للفاعل بمعنى ينجون ، كأنه قيل : فيه يغاث
الناس
الصفحه ٤٩٤ :
عَلَيْكُمْ
مَوْثِقاً مِنَ اللهِ وَمِنْ قَبْلُ ما فَرَّطْتُمْ فِي يُوسُفَ فَلَنْ أَبْرَحَ
الْأَرْضَ