الصفحه ٣٩٩ :
والجور من متقلدي
الحكومة في زمانك قد لقب أقضى القضاة ، ومعناه أحكم الحاكمين فاعتبر واستعبر. ويجوز
الصفحه ٤١٤ :
، وضعفه سيبويه وقال : احتبى ابن مروان في لحنه. وعن أبى عمرو بن العلاء : من قرأ (هُنَّ أَطْهَرُ) بالنصب فقد
الصفحه ٦٠٩ :
التنقص. قال : فهل
تعرف العرب ذلك في أشعارها؟ قال : نعم ، قال شاعرنا. وأنشد البيت. فقال عمر : أيها
الصفحه ٦٢٤ : الهمزة وكسرها ، والهاء مزيدة في أمات ، كما زيدت في
أراق ، فقيل : أهراق. وشذت زيادتها في الواحدة قال
الصفحه ٧ : (١). إما لأنهم إذا عاينوا الملك قد نزل على رسول الله صلى
الله عليه وسلم في صورته (٢) وهي آية لا شيء أبين
الصفحه ٩١ :
فإن قلت : لم أجيب
إلى استنظاره ، وإنما استنظر ليفسد عباده ويغويهم (١) قلت : لما في ذلك من ابتلا
الصفحه ٢٥٨ : الآخر ، كعطف أحد المفعولين على الآخر والفعل
واحد ، إذ يجوز أن تقول ضرب زيد عمرا في المسجد ويوم الجمعة
الصفحه ٢٧٢ :
للتخصيص. فإن قلت
: كيف يكون قوله (فَقَدْ نَصَرَهُ
اللهُ) جواباً للشرط؟ قلت : فيه وجهان ، أحدهما
الصفحه ٢٩٥ :
أن هذا الأمر في
معنى الخبر ، (١) كأنه قيل : لن يغفر الله لهم استغفرت لهم أم لم تستغفر لهم
، وإن
الصفحه ٤٣١ :
عن عبد الله بن
عمرو بن العاص : ليأتين على جهنم يوم تصفق فيه أبوابها ليس فيها أحد (١) ، وذلك بعد ما
الصفحه ٤٨٠ :
رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ)(٥٣)
ثم أراد أن يتواضع
لله ويهضم نفسه ، لئلا يكون لها مزكيا وبحالها في الأمانة
الصفحه ٤٩٢ :
أى ما كان يأخذه
إلا بمشيئة الله وإذنه فيه (نَرْفَعُ دَرَجاتٍ
مَنْ نَشاءُ) في العلم كما رفعنا درجة
الصفحه ٥٢٣ :
يُوقِدُونَ
عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ كَذلِكَ
يَضْرِبُ
الصفحه ٥٦٠ :
واديا ما فيه شيء
منها ، بأن تجلب إليهم من البلاد (لَعَلَّهُمْ
يَشْكُرُونَ) النعمة في أن يرزقوا
الصفحه ٥٨١ : لي. أى : أن الولادة أمر عجيب
مستنكر في العادة مع الكبر (فَبِمَ تُبَشِّرُونَ) هي ما الاستفهامية