الصفحه ١٨٤ :
والثقلين أهمه شأن
الساعة ، ويودّه أن يتجلى له علمها وشق عليه خفاؤها وثقل عليه. أو ثقلت فيها لأن
الصفحه ٦٧٧ :
أو من الراجع إليه
من الصلة على : أأسجد لمن كان في وقت خلقه طينا (أَرَأَيْتَكَ) الكاف للخطاب
الصفحه ٢٥٤ : الله صلى الله عليه وسلم وقطيعة الرحم ، وأغلظ له في القول. فقال
العباس : تذكرون مساوينا وتكتمون محاسننا
الصفحه ٣٦٨ : جبريل عليه السلام أتاه بفتيا : ما قول الأمير في
عبد لرجل نشأ في ماله ونعمته فكفر نعمته وجحد حقه وادّعى
الصفحه ٦٨٣ : يُظْلَمُونَ شَيْئاً) ، (فَلا يَخافُ ظُلْماً
وَلا هَضْماً).
(وَمَنْ كانَ فِي
هذِهِ أَعْمى فَهُوَ فِي
الصفحه ٣٣٨ : لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ (٢٢) فَلَمَّا أَنْجاهُمْ
إِذا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يا
الصفحه ٣٣٩ :
والضمير في (جَرَيْنَ) للفلك ، لأنه جمع فلك كالأسد ، في فعل أخى فعل (١). وفي قراءة أمّ الدردا
الصفحه ٣٦٧ :
لأنه لو كان منه
لكان حقه أن يقال وجوّزنا بنى إسرائيل في البحر كما قال :
كَمَا جَوَّزَ
الصفحه ٤٢٨ : ،
وأنهم لا ينفكون منه ، ونظيره قول المتهدد : إنك لمنهوب مالك محروب قومك ، فيه من
تمكن الوصف وثباته ما ليس
الصفحه ٤٦٠ :
فإن قلت : لم سمى
قوله شهادة وما هو بلفظ الشهادة؟ (١) قلت : لما أدّى مؤدّى الشهادة في أن ثبت به قول
الصفحه ٦٦٦ :
(وَلا تَقْفُ) ولا تتبع. وقرئ : ولا تقف ، يقال : قفا أثره وقافه ، ومنه
: القافة ، يعنى : ولا تكن في
الصفحه ٥ :
في قوله (وَأَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ)؟ قلت : لأنه تخصص بالصفة فقارب المعرفة ، كقوله (وَلَعَبْدٌ
الصفحه ١٩٤ : ء في الحرب : من قتل قتيلا فله سلبه. أو قال لسرية : ما أصبتم فهو لكم ، أو
فلكم نصفه أو ربعه. ولا يخمس
الصفحه ١٩٧ :
(كَما أَخْرَجَكَ
رَبُّكَ) فيه وجهان (١) أحدهما. أن يرتفع محل الكاف على أنه خبر مبتدإ محذوف
تقديره
الصفحه ٦١٥ :
يَسْمَعُونَ)
سماع إنصاف وتدبر
، لأنّ من لم يسمع بقلبه ، فكأنه أصم لا يسمع.
(وَإِنَّ لَكُمْ فِي