الصفحه ٢٤٨ : من التوحيد والقرآن ، وتبين (٢) ما بعثت له فأمّنه (حَتَّى يَسْمَعَ
كَلامَ اللهِ) ويتدبره ويطلع على
الصفحه ٣١٧ : بالكرم وحسن القرى. فيكون الكلام كله بما فيه من المجاز والكناية ، منقول
من هيئة التقاء الصفوف في الحرب إلى
الصفحه ٣٥٣ : أَيُّهَا النَّاسُ
قَدْ جاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفاءٌ لِما فِي الصُّدُورِ وَهُدىً
وَرَحْمَةٌ
الصفحه ٣٨٢ : تعنتاً لا استرشاداً ، لأنهم لو كانوا مسترشدين لكانت آية واحدة مما جاء
به كافية في رشادهم. ومن اقتراحاتهم
الصفحه ٣٨٣ :
(أَمْ) منقطعة. والضمير في (افْتَراهُ) لما يوحى إليك. تحداهم أوّلا بعشر سور ، ثم بسورة واحدة ،
كما
الصفحه ٥٨٧ : ء على الأعمال (وَإِنَّ السَّاعَةَ
لَآتِيَةٌ) وإنّ الله ينتقم لك فيها من أعدائك ، ويجازيك وإياهم على
الصفحه ٦٥٠ : فيها ، كقوله (سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا) وقرئ : ليسوء والضمير لله تعالى ، أو للوعد ، أو للبعث
الصفحه ١٢ : بنات الله و (هؤُلاءِ شُفَعاؤُنا عِنْدَ اللهِ) ونسبوا إليه تحريم البحائر والسوائب ، وذهبوا فكذبوا
القرآن
الصفحه ٣٢٦ : ، لأنها سبب في وصف قائلها بالحكمة. قد قلتها ليتعجب الناس ويقولوا من هذا
الشاعر البليغ الذي قالها. وذا
الصفحه ٦٩٨ : القرآن إلا بالحكمة المقتضية لإنزاله ، وما نزل
إلا ملتبسا بالحق والحكمة لاشتماله على الهداية إلى كل خير
الصفحه ٦١٨ :
شَرابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوانُهُ فِيهِ شِفاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً
لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)(٦٩
الصفحه ٢٢٥ :
الحسن : في منامك
في عينك ، لأنها مكان النوم ، كما قيل للقطيفة (١) : المنامة ، لأنه ينام فيها. وهذا
الصفحه ٦٥ :
وعلى أسباب التوصل
إليها ، وانتفع الجن بالإنس حيث أطاعوهم وساعدوهم على مرادهم وشهوتهم في إغوائهم
الصفحه ٢٨٣ : الله عنه. أنها تفرّق في الأصناف الثمانية. وعن الزهري أنه كتب لعمر ابن عبد
العزيز تفريق الصدقات على
الصفحه ١٢٩ :
الْحاكِمِينَ) لأنّ حكمه حق وعدل ، لا يخاف فيه الحيف.
(قالَ الْمَلَأُ
الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا