الصفحه ٢١٧ :
فصل. وهو في
القراءة الأولى فصل. ويقال : أمطرت السماء ، كقولك أنجمت وأسبلت (١) ومطرت ، كقولك : هتنت
الصفحه ٢٥٣ :
كتب الله ، كنت أنفى لقراءته القرآن من تصريحك بذلك. و (شاهِدِينَ) حال من الواو في (يَعْمُرُوا) والمعنى
الصفحه ٣٠٤ : «اللهم صل على آل أبى أو في (١)» وقال تعالى (وَصَلِّ عَلَيْهِمْ) فلما كان ما ينفق سبباً لذلك قيل : يتخذ ما
الصفحه ٤١٦ : جناحه في أسفلها ، ثم رفعها إلى السماء حتى سمع
أهل السماء نباح الكلاب وصياح الديكة ، ثم قلبها عليهم
الصفحه ٥٠٧ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ تَوَفَّنِي
مُسْلِماً وَأَلْحِقْنِي
الصفحه ٥٦٢ :
عبادتي (وَأَعْتَزِلُكُمْ وَما تَدْعُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ) في قراءة أبىّ : ولأبوىّ. وقرأ سعيد بن
الصفحه ٦٩٣ : لَكَ بَيْتٌ مِنْ
زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقى فِي السَّماءِ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ
الصفحه ١٦٣ : البلاغة. وإلا
فما لقراءة معاوية بن قرة : ولما سكن عن موسى الغضب ، لا تجد النفس عندها شيئاً من
تلك الهمزة
الصفحه ١٨٣ :
بالقرآن قبل الفوت
، وما ذا ينتظرون بعد وضوح الحقِّ ، وبأىّ حديث أحقّ منه يريدون أن يؤمنوا.
(مَنْ
الصفحه ٤٨١ :
يوسف أنى لم أخنه
ولم أكذب عليه في حال الغيبة وجئت بالصحيح والصدق فيما سئلت عنه وما أبرئ نفسي مع
الصفحه ٥٣٠ : لنركبها ونتجر إلى الشام ثم نرجع في يومنا ، فقد شق علينا قطع المسافة
البعيدة كما سخرت لسليمان عليه السلام
الصفحه ٧٣٦ : بالسكين. فإن قلت : لم قيل (حَتَّى إِذا رَكِبا فِي السَّفِينَةِ
خَرَقَها) بغير فاء؟ و (حَتَّى إِذا لَقِيا
الصفحه ٧٤٩ : بالتعظيم. أو عن القرآن
وتأمل معانيه وتبصرها ، ونحوه (صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ). (وَكانُوا لا
يَسْتَطِيعُونَ
الصفحه ١٤ : يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا) و (يُجادِلُونَكَ) موضع الحال. ويجوز أن تكون الجارة ويكون إذا جاؤك في محل
الجرّ
الصفحه ٣٥ : تقواهم ويزدادوها.
وروى أن المسلمين قالوا : لئن كنا نقوم كلما استهزؤا بالقرآن لم نستطع أن نجلس في
المسجد