الصفحه ١١٣ :
الاستثناء ، بمعنى : ما لكم من إله إلا إياه ، كقولك : ما في الدار من أحد إلا زيد
أو غير زيد. فإن قلت : فما
الصفحه ٢٨٩ :
باستناده إليه عن
تلك التقدمة (حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ
فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ) نقيض قوله
الصفحه ٢٩١ : يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ
اللهُ عَذاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيا
الصفحه ٣٢٥ :
الضحك ، فنخاف الافتضاح بينهم. أو ترامقوا يتشاورون في تدبير الخروج والانسلال لو
إذا يقولون : هل يراكم من
الصفحه ٣٣٧ :
المتكاثرة التي لم ينزل على أحد من الأنبياء مثلها ، وكفى بالقرآن وحده آية باقية
على وجه الدهر بديعة غريبة في
الصفحه ٤٩٥ : .
(وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الَّتِي كُنَّا فِيها وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنا فِيها وَإِنَّا لَصادِقُونَ (٨٢
الصفحه ٥٤٠ :
وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللهِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ)(٥)
(أَنْ أَخْرِجْ) بمعنى أى
الصفحه ٥٤٥ : قريبة : كان لي خال يظلمه عظيم القرية التي أنا منها
ويؤذيني فيه ، فمات ذلك العظيم وملكني الله ضيعته
الصفحه ٦٣٥ :
من المآثم. وقرئ :
بضم الدال وسكونها (بِالْحَقِ) في موضع الحال ، أى نزله ملتبساً بالحكمة ، يعنى أن
الصفحه ٦٤٠ :
أراد بردائه سيفه
، ثم قال : فاعتجر منه بشطر ، فنظر إلى المستعار في لفظ الاعتجار ، ولو نظر إليه
الصفحه ٦٥٣ : .
(وَإِذا أَرَدْنا أَنْ
نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها فَحَقَّ عَلَيْهَا
الْقَوْلُ
الصفحه ٧٢٠ : : هما
المذكوران في سورة والصافات في قوله (قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ
إِنِّي كانَ لِي قَرِينٌ) ورثا من أبيهما
الصفحه ٢٩ : : استبان الأمر وتبين واستبنته وتبينته.
والمعنى : ومثل ذلك التفصيل البين نفصل آيات القرآن ونلخصها في صفة
الصفحه ٦٤ : صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ) يلطف به حتى يرغب في الإسلام وتسكن إليه نفسه ويحب الدخول
فيه (وَمَنْ يُرِدْ أَنْ
الصفحه ١٦٩ : والتكسير ،
والضمة بدل من الكسرة ، كما أبدلت في نحو. سكارى وغيارى (٣) من الفتحة (وَظَلَّلْنا
عَلَيْهِمُ