الصفحه ١٧٧ : مِنْ بَعْدِهِمْ) فاقتدينا بهم ، لأن نصب الأدلة على التوحيد وما نبهوا عليه
قائم معهم ، فلا عذر لهم في
الصفحه ١٧٨ :
الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا) من اليهود بعد ما قرءوا نعت رسول الله صلى الله عليه وسلم
في التوراة
الصفحه ٢٣٧ : ، وإن لم
أجد بكاء تباكيت ، فقال : أبكى على أصحابك في أخذهم الفداء ، ولقد عرض علىّ عذابهم
أدنى من هذه
الصفحه ٣٦٩ : خَلْفَكَ
آيَةً) لمن وراءك من الناس علامة ، وهم بنو إسرائيل ، وكان في
أنفسهم أن فرعون أعظم شأناً من أن يغرق
الصفحه ٤٣٠ :
وَيَتْلُوهُ شَهِيقٌ مُحَشْرَجُ (١)
(ما
دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ) فيه وجهان ، أحدهما : أن تراد
الصفحه ١٢٠ : جاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ هذِهِ ناقَةُ اللهِ لَكُمْ آيَةً
فَذَرُوها تَأْكُلْ فِي أَرْضِ
الصفحه ٢٠٩ : بمصدّقين فكأنهم غير سامعين. والمعنى : أنكم
تصدّقون بالقرآن والنبوّة ، فإذا توليتم عن طاعة الرسول في بعض
الصفحه ٤٥١ :
كالانتضال
والتناضل : والارتماء والترامي ، وغير ذلك. والمعنى. نتسابق في العدو أو في الرمي.
وجاء في
الصفحه ١٧٩ :
وذكر القرآن
المعجز وما فيه ، وبشروا الناس باقتراب مبعثه ، وكانوا يستفتحون به (فَاقْصُصِ) قصص بلعم
الصفحه ٢٠٣ : على أنه أنامكم
في وقت كان من حق النعاس في مثل ذلك الوقت المخوف أن لا يقدم على غشيانكم؟ وإنما
غشيكم
الصفحه ٢٣١ :
التشريد من ورائهم
، لأنه إذا شرد الذين وراءهم فقد فعل التشريد في الوراء وأوقعه فيه ، لأن الورا
الصفحه ٢٤١ :
، المنكلة ، المدمدمة ، سورة العذاب ، لأنّ فيها التوبة على المؤمنين ، وهي تقشقش
من النفاق أى تبرئ منه
الصفحه ٢٥٠ :
ما سبق لهم من
تأكيد الأيمان والمواثيق ، لم ينظروا في حلف ولا عهد ولم يبقوا عليكم (لا يَرْقُبُوا
الصفحه ٤٦٨ :
فيه معنى طلب
الصرف والدعاء باللطف (السَّمِيعُ) لدعوات الملتجئين إليه (الْعَلِيمُ) بأحوالهم وما
الصفحه ٦١٤ : القرين. أو يجعل (فَهُوَ وَلِيُّهُمُ
الْيَوْمَ) حكاية للحال الآتية ، وهي حال كونهم معذبين في النار ، أى