الصفحه ٦٥٣ :
صفتان للكتاب. أو (يَلْقاهُ) صفة و (مَنْشُوراً) حالٌ من يلقاه (اقْرَأْ) على إرادة القول. وعن قتادة
الصفحه ٧١٢ : أولئك المتنازعين
، أو من الذين تنازعوا فيهم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم من أهل الكتاب
الصفحه ٧١٦ : بمدّة لبثهم ، والحق ما
أخبرك الله به. وعن قتادة : أنه حكاية لكلام أهل الكتاب. و (قُلِ اللهُ أَعْلَمُ) رد
الصفحه ٣ : : كتابه أكثر من
كتبه ، على خلاف ذلك» وهو رأى الامام أبى المعالي.
الصفحه ٤ :
الاعراب. ونظيره قوله تعالى (وَإِذْ
أَخَذَ اللهُ مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ
الصفحه ١٦ :
في المنافقين وأنه
يظهر نفاقهم الذي كانوا يسرونه. وقيل : هو في أهل الكتاب وأنه يظهر لهم ما كانوا
الصفحه ٢٤ : هذا الكتاب بغتة أو جهرة ، وكتب
عليه : أى بتحريك الغين والهاء. اه (ع)
الصفحه ٢٦ : من المسلمين. وإمّا أهل الكتاب
لأنهم مقرّون بالبعث. وإما ناس من المشركين علم من حالهم أنهم يخافون إذا
الصفحه ٣٦ : ويعمرونه بذكر الله والناس كلهم من المشركين وأهل الكتاب اتخذوا عيدهم لعباً
ولهواً ، غير المسلمين فإنهم
الصفحه ٤٢ :
ما
كانُوا يَعْمَلُونَ (٨٨) أُولئِكَ الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ
الصفحه ٥٣ : (بَنِينَ وَبَناتٍ) وهو قول أهل الكتابين في المسيح وعزير ، وقول قريش في الملائكة
يقال : خلق الإفك وخرقه
الصفحه ٦٧ : ) ، (بِظُلْمٍ) بسبب ظلم قدموا عليه. أو ظالما ، على أنه لو أهلكهم وهم
غافلون لم ينبهوا برسول وكتاب ، لكان ظلما
الصفحه ٦٩ : متن عمياء ، وتاه في تيهاء. وأنا
أبرأ إلى الله وأبرئ حملة كتابه وحفظة كلامه مما رماهم به «فانه تخيل أن
الصفحه ٧٧ : وقدرته في أفعال
عباده ، فهم كما رأيت تبع للكتاب العزيز ، يثبتون ما أثبت ، وينفون ما نفى ،
مؤبدون بالعقل
الصفحه ١٠٠ : كله في نصف آية من كتابه. قال : وما هي؟ قال : قوله تعالى (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا) فقال