الصفحه ١٠٢ : يَنالُهُمْ
نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ حَتَّى إِذا جاءَتْهُمْ رُسُلُنا يَتَوَفَّوْنَهُمْ
قالُوا أَيْنَ ما
الصفحه ١٧٣ : مِنْ
بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هذَا الْأَدْنى
وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ
الصفحه ٢٤٠ : بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ إِنَّ اللهَ
بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)(٧٥)
(أُولئِكَ هُمُ
الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا
الصفحه ٢٦٩ : عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذلِكَ
الصفحه ٣٢٢ : الحرث بن فضيل قال : لما جاء كتاب زياد بن لبيد ـ فذكر
نحوه.
(٣) قال محمود : «معناه
أن نفير الكافة لطلب
الصفحه ٣٦٩ : بنى
إسرائيل ، وهم أهل الكتاب ، اختلافهم في صفته ونعته ، وأنه هو أم ليس به. بعد ما
جاءهم العلم والبيان
الصفحه ٣٨٦ : إيراده الآية وعوعة ، وإنما تلا كتاب
الله تعالى غير أن خطأه في تصحيح معتقده الباطل به. وما الزمخشري إلا
الصفحه ٣٩٦ : ، فقلت : إنّ الله حكى عنه إن ابني من
أهلى ، وأنت تقول : لم يكن ابنه ، وأهل الكتاب لا يختلفون في أنه كان
الصفحه ٤٣٣ : ينبغي لمن عرفك أن يدعو لك
الله ويرحمك : أصبحت شيخاً كبيراً وقد أثقلتك نعم الله بما فهمك الله من كتابه
الصفحه ٤٦٦ :
ذلِكَ الْكِتابُ)
لما جعل الاشارة إلى الحروف المذكورة فقال : إن قلت كيف أشار إليها وهي قريبة كما
يشار إلى
الصفحه ٤٧٤ : ، ورأيتهم ينكرون «عبرت» بالتشديد والتعبير
والمعبر. وقد عثرت على بيت أنشده المبرد في كتاب الكامل لبعض الأعراب
الصفحه ٥٧١ : كتابها ، وأنث الأمّة أوّلا ثم ذكرها آخرا ، حملا
على اللفظ والمعنى : وقال (وَما يَسْتَأْخِرُونَ) بحذف «عنه
الصفحه ٦٠٨ : الذِّكْرِ) اعتراض على الوجوه المتقدّمة ، وأهل الذكر : أهل الكتاب.
وقيل للكتاب الذكر ، لأنه موعظة وتنبيه
الصفحه ٦١٤ : : فهو ولى أمثالهم اليوم.
(وَما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْكِتابَ إِلاَّ لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي
الصفحه ٦٢٨ :
عَلى هؤُلاءِ وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدىً
وَرَحْمَةً وَبُشْرى