الصفحه ٥٠١ : القول. وقيل : أدوا إليه كتاب يعقوب :
من يعقوب إسرائيل الله بن إسحاق ذبيح الله بن إبراهيم خليل الله ، إلى
الصفحه ٥١١ : الرَّحِيمِ
(المر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ وَالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ وَلكِنَّ أَكْثَرَ
الصفحه ٥٣٣ : ينسخ ، كما ينسخ في الدنيا بالشمس.
(وَالَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَفْرَحُونَ بِما أُنْزِلَ
الصفحه ٥٣٧ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الر كِتابٌ
أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ
الصفحه ٥٧٠ : وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ (٤) ما تَسْبِقُ مِنْ
أُمَّةٍ أَجَلَها وَما يَسْتَأْخِرُونَ)(٥)
(وَلَها كِتابٌ
الصفحه ٦٤٩ :
(وَقَضَيْنا إِلى
بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ
الصفحه ٦٨٣ :
اقْرَؤُا
كِتابِيَهْ)(وَلا يُظْلَمُونَ
فَتِيلاً) ولا ينقصون من ثوابهم أدنى شيء ، كقوله (وَلا
الصفحه ٧٢٦ : ما وعدتم على ألسنة الأنبياء من البعث
والنشور.
(وَوُضِعَ الْكِتابُ
فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ
الصفحه ١٢ :
عليهم ولا يلتبسون
بغيرهم. وهذا استشهاد لأهل مكة بمعرفة أهل الكتاب به وبصحة نبوّته. ثم قال
الصفحه ٢١ :
فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ) (٣٨)
(أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ) مكتوبة
الصفحه ٤٤ : علينا الكتاب ، لكنا أهدى
منهم (وَعُلِّمْتُمْ ما
لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَلا آباؤُكُمْ) الخطاب لليهود
الصفحه ٥٩ : الآثام.
(أَفَغَيْرَ اللهِ
أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلاً
الصفحه ٧١ : المعنى وفيه إجمال ، وبينهما بون اقتضى أن
أنكر جماعة من متأخرى الفن وقوعه في الكتاب العزيز ، وادعوا أن
الصفحه ٨٦ : وتذكر
تذكيرا لأن الذكرى اسم بمعنى التذكير ، والرفع عطفاً على كتاب ، أو بأنه خبر مبتدإ
محذوف. والجر للعطف
الصفحه ٨٩ : . ومثلها (لِئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتابِ) بمعنى ليعلم : فإن قلت : ما فائدة زيادتها؟ قلت : توكيد
معنى