الصفحه ٥٨٨ : » «فائدة» قال البيهقي في السنن في كتاب الشهادات ، أخبرنا الحاكم
عن أبى الأصم سمعت الربيع يقول : سمعت
الصفحه ٥٨٩ : آتَيْناكَ) أى أنزلنا عليك مثل ما أنزلنا على أهل الكتاب وهم المقتسمون
(الَّذِينَ جَعَلُوا
الْقُرْآنَ عِضِينَ
الصفحه ٥٩٦ : كأنهم إلا
يؤمنون ببعض الكتاب ويكافرون ببعض ، فان ذهبوا إلى تأويل الهداية بالقسر والإلجاء
، فما كأنهم إلا
الصفحه ٦٠٧ : الملائكة (فَسْئَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ) وهم أهل الكتاب ، ليعلموكم أن الله لم يبعث إلى الأمم
السالفة إلا
الصفحه ٦٠٩ : من كتابه ، هذا وظاهر مراده هاهنا أن السجود عبارة
عن قدر مشترك بين فعل المكلف وحال غير المكلف ، وهو
الصفحه ٦١٧ : الجبائي قدّس الله
روحه غير كتاب في تحليل النبيذ ، فلما شيخ (٣) وأخذت منه السنّ العالية قيل له : لو شربت
الصفحه ٦٢٢ : احتراز من المكاتب ، بعيد من فصاحة القرآن : فانه لو كان
العبد لا يصح منه ملك البتة إلا في حال الكتابة
الصفحه ٦٤٤ : بالكتاب الذي هو حكمة وموعظة حسنة (وَجادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) بالطريقة التي هي
أحسن طرق المجادلة
الصفحه ٦٤٨ :
حسب ذلك.
(وَآتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ وَجَعَلْناهُ هُدىً لِبَنِي إِسْرائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُوا مِنْ
الصفحه ٦٥٨ : سبحانه في كتابه الوصية
بالوالدين. وعن النبىّ صلى الله عليه وسلم «رضا الله في رضا الوالدين ، وسخطه في
الصفحه ٦٧٣ : يَوْمِ الْقِيامَةِ أَوْ مُعَذِّبُوها عَذاباً
شَدِيداً كانَ ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً)(٥٨)
الصفحه ٦٧٤ : ضروب ، ثم ذكرها بلدا بلدا (فِي الْكِتابِ) في اللوح المحفوظ.
(وَما مَنَعَنا أَنْ
نُرْسِلَ بِالْآياتِ
الصفحه ٦٨٤ :
به ، وجاءوا
بكتابهم فكتب : بسم الله الرحمن الرحيم : هذا كتاب من محمد رسول الله لثقيف : لا
يعشرون
الصفحه ٦٩١ : ما الكتاب (ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ) بعد الذهاب (بِهِ) من يتوكل علينا باسترداده وإعادته محفوظا مستورا
الصفحه ٦٩٢ : ، بل رأس ما لهم التمسك بالكتاب والسنة ،
وتحرى الحقائق. (ع)